Part 6

93.5K 2.2K 155
                                    

انجوي❤️
لا تبخلو بان تتركو تعليقاً جميلاً مثلكم فضلاً وليس امراً
__________________________
Writer pov
"وهذا جميعه غير متوفرٌ بك "

انهت لورين كلامها برجفه حالما نظرت باعين ماكس المليأَ بالغضب

وقفت جمعت اغراضها لكي ترحل ولكن ماكس قاطعها

"ان رحلتي اعتبري حياتك مدمرة " تكلم وهو يعصر قبدته
انه غاضب لان حب حياته سوف يتركه مثل ما فعل الباقيه ان مشاعره لَلورين تخطت الحب اصبحت اعمق من ذالك

توقفت لورين وهي تعطيه ظهرها ثم رجعت ادارجها اصبحت تقترب من الطاولة
امسكت الطاولة وقلبتها على الارض بغضب عارم ليجعل كل ما على الطاولة يقع على الارض منكسر

ولكن ماكس مازال جالس على مقعده ينظر ببرود
نظرت اليه صارخا
"الن تسأم ؟ انا لم ولن اكون لك ابداً " نظر اليها ببرود و نهض عن الكرسي ووقف امامها مردفاً

"اذاً تجراي واذهبي " تكلم وعلى وجهه ابتسامه خبيثة

اقترب منها وشدها من خصرها جاعلاً جسدها يرتجف دفن وجهه عند رقبتها مستنشقاً عطرها حاوط يده الاثنتين خصرها واصبح يقبل عنقها تاركناً علامات  ملكيته عليها 
لورين كانت تأن بخفة بعد محاولات دفعه الفاشلة وادركت انه يعرف كيف يهدأها
Loren pov 
________________________
"ماكس توقف " قلت بتخدر
احسست بايدي ماكس تنزل الفخذاي وشفتاه ما تزال على رقبتي حاوط يداه على فخذي وحملني مما جعلني افزع حاوط يداي على عنقه ورجلاي على خصره وخرج من المطعم وتوجه الي سيارته المركونة امام المطعم اذا يبدو انه يريد اللعب

"ماكس " لم يرد علي انزلني ونظر في عيناي كانتا تصرخ بالظلام احسست بغصه بقلبي
"امنحيني فرصه انا لا اريد خسارتك "انها كلامه واسند راسه على كتفي
واللعنه اين ماكس القوي ؟

"ماكس " همهم واقترب اكثو وعانقني كان عناقاً عفوياً كانه يحتاج الي القليل من الحنان

احياناً اتسال لماذا ماكس يتصرف مع الجميع ببرود لماذا يريد ان يكون ذاللك الرجل المخيف
ويرتدي قناعه اللامبالاة
شعرت بانفاسه الحارة تضرب عنقي مما جعل قلبي يدق بجنون ،بادلته العناق واخذت اطبطب على اظهره وامسح عليه واملت راسي على راسه وهمست باذنه

"هل انت متعب ؟ "سالت

ابعد راسه من على عنقي واصبحنا في تواصل بصري وشد على العناق اكثر ونقر انفه بانفي
وابتسم بخفة
"نعم متعبٌ من حبكِ يا طفلتي "توردت وجنتاي وانتزلت راسي بخفة ولكنه رفع راسي باصابعه وقبل وجنتي وابتسم بخفة

ومن دون ان الاحظ حملني
كالعروس ومما جعلني ادفن وجهي بصدره من الاحراج وصعدنا الي سيارة وانا مازلت بحضنه وطلب من السائق التوجه الى القصر

كان بالسيارة يلعب بشعري ويهمس باذني كلامٌ معسول ولكنه حقاً اعجبني جعلني اتخدر واستسلم كليناً كان يقبل خدي كلما ينظر الي ويراه متورداً ويضحك عندما ادفن وجهي بصدره

"لماذا انت هكذا ؟" نظر الي مستغرباً سؤالي المفاجأ وقال بهدوء

"انا ماذا " قال ونظر بعيناي مما جعل قلي يطرب

"هل تحاول مواساتي ؟" نظر الي برها وانفجر ضاحكاً ووشد على العناق

"انا احاول " قال بتعب متنهداً نظرت اليه وقال
"انا احاول كسب قلبك" قال بصوت عميق مما جعلني اتوتر عدلت من جلستي واردفت

"يمكنك ذالك ولكن ليس هكذا "نظر الي وقال

"وهل سوف طعتيني قلبك اذا ؟"

"نعم اذا اعطيتني خاصتك "

"اذا لن تندمي " نظرنا باعين بعض قليلاً ثم انفجرنا ضاحكين حاوطت عنقه بيدي وانا ضحك بادلني عناقي وهمس باذني

"احبكِ "

شغف التملكDonde viven las historias. Descúbrelo ahora