((رومانسية زين وتاليا ))ا..
لحلقه السادسه والعشرون :
تباا ! .. هل يمكن ان يقبلني امامهم ! .. لما لا ! انه احمق متكبر .. اقترب مني ..اغمضت عيناي ..لا اريد الاحراج ..اشعر بأنفاسه تلفح وجهي ..ماذا ! ..لقد قبلني على وجنتي ! .. اقترب من اذني ..قائلاً :
ههه .. لا تقلقي كرزتي ليس امامهم ..بل لوحدنا ! ..
اشعر بأن دقات قلبي يسمعها كل الحاضرين ! .. توردت وجنتاي خجلا .. وضعت يداي على صدره ..وابعدته عني ببطء ..لكي لا يلاحظ احد ! ..
اما بالنسبه لتاليا وزين ..لقد قبلها على مقدمة رأسها ..انه رجلاٌ رائع ! .. سمعنا تصفيق الحاضرين ..نهضت جان ..قائله بسعاده :
هذا راائع ..اريد ان نأخذ - سلفي - ارجوكم ..
مسكت يد جاك ..قائله بخجل :
وانت جاك ت..تعال معنا ..
ابتسم لها الاخر ..ومشى معها بأتجاهنا ..
وقفت جان امامنا ..واخرجت هاتفها من حقيبتها ..وضعت الحقيبه على الطاوله ..قائله :
هيا ابتسموا للكاميرا ..
وضع ادم يده حول خصري ..وشدني نحوه ..انا حاليا ملتصقه به ..ابتسم هو الاخر ..ونظر نحو الكاميرا ..اما انا فنظرت له بأستغراب ..سحقا ! ..لقد التقتت جان الصوره وانا انظر اليه ..
احتفلنا ببيت ادم ..طوال الوقت لم يفارقني ادم ..سواء اكانت بالنظرات او بلمساته الملعونه..ذهبنا بعدها الى الغرفه ..تبا ! ..آه لا اعلم كم تبا قلت اليوم ..تبا! ..
فتح ادم الباب ..دخلنا ..واشعل الضوء..ما هذا ..هل يمزحون ! ..فقط سرير واحد كبير ..وعليه الكثير من الورود ..وعلى الطاوله شموع ..واجواء رومانسيه ملعونه ..
التفت لي ادم ..وابتسم ابتسامه ماكره ..وضع يده في جيبه ..قائلاً :
مم اجواء رومانسيه .. هل تعلمي اتمنى ان اقرأ افكارك .. لكن هناك عائق ..
قلبتُ عيناي بملل ..وكتفتُ يداي ..قائله بضجر:
وما هو العائق ! ..
اقترب هو مني ببظء ..قائلاً :
انتي ! ..
رجعتُ للخلف قليلاً ..قائله بأستغراب :
وما دخلني انا ؟ ..
اقترب اكثر ..اما انا فأستطدم ظهري بالحائط ..وضع يداه على الحائط ..قائلاً بجراءه :
يجب علي ان اكون زوجك ليس فقط على الورق ..لكي يصل دمك إلي واقرأ افكارك ..
...............................................................................
أنت تقرأ
عشـقتٌـ مصـآصـ دِمآء
Vampire((الجزء الاول )).. يتيمه ، هي واختها بالملجا .. تكتشف بعدها انها من مصاص دماء وملكتهم .. وتلتقي بشاب مصاص دماء عليها الزواج منه.. يغير حياتها ... الجزء الثاني👈 https://my.w.tt/UiNb/9XkE4rv70G ................. فوت وكومنتتت للقصه بلييز عشان ا...