هيَ و أخواتها اجبرتهم تقاليدهم على الزواج منه هو واخوته.
هيَ تكره العادات والتقاليد و هو لا يأبه.
هيَ لم تدخل العشرين و هو ثلاثيني.
هيَ مرحة و هو هادئ.
هيَ قصيرة و هو طويل.
هيَ روان و هو حُسام.
في الصباح حُسام فتح عيونه بثقل * طالعت للساعه .. وقت رحلتها !! التفت جنبي ادورها .. مالقيتها ! قمت ادورها بالبيت كله .. عرفت اننها راحت المطار . كنت متعشم اننها بتقعد معاي .. *
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
----
في الطيارة روان تتأمل المدينه من الشباك *ماكنت اتمنى ان زواجي بيكون كذا ! تمنيت لو يرجع الزمن ورا و اوقف كل شي صار كنت فرحانه انني راجعه للرياض .. لكن هو قتل كل فرح باقي فيني .. اكرهه !*
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
------- في الصباح
سعاد وبناتها كانوا ينتظرون وصول روان وسلمان راح لها المطار ..
خلود : انا قلبي ناغزني اكيد روان فيها شي ولا وش طاريلها ترجع ! اروى : قلتلك عشان بتدرس ورجالها متفهم انتي وش حارقك ! خلود : نشوف .. خلاص هم على وشك الوصول . سعاد تسأل اروى : لايكون صايرتلها مشكلة هناك ..؟ اروى : يمة قلتلك مو صاير غير كل خير .. "تكلم خلود " اشغلتي امي !
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
