أتمنى لا يعرف أحد شعور العيش مع جثة ...
وأن تدفن تلك الجثة في حديقة المنزل .
بيوتنا أمست مقابر للجميع ،للأحياء والأموات معا ، محظوظ هو من رحل عن عالمنا القذر ، الجميع يتنظر موته ترى بأي وسيلة ستهاجر روحي هذه الكرة بلا عودة !!.
بأن يفصل رأسي عن جسدي أم بالحرق حيا، أو أن تكون أحدى الدروع البشرية وأخيرا بالعشق ....
#يتبع .
ESTÀS LLEGINT
أمل
Ficcióأكره وقوفنا هناك .. عند حدود الأمل والحياة، الحياة تمقتنا بشدة والأمل يرفض النظر إلينا .. أنحن بشعون لتلك الدرجة ؟!