نِدَاء المَلاَكْ

1.9K 57 6
                                    

عن الكتاب:
[نداء الملاك…]

عن الكتاب:[نداء الملاك…]

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.


"كان في هاتفهما، كلّ حياتهما... 
نيويورك. مطار كينيدي.
في الكافيتيريا المزدحمة، اصطدم رجلٌ وامرأة وحدث شجارٌ تافه بينهما، ثم راح كلٌّ منهما في سبيله. لم يكن مادلين وجوناثان قد التقيا من قبل وما كان لهما أن يتقابلا بعد ذلك. ولكن حينما التقطا ما سقط منهما من المتعلّقات، تبادلا من دون قصد هاتفيهما المحمولين. حينما ادركا خطأهما، كانا قد ابتعدا عن بعضهما لمسافة عشرة آلاف كيلومتر: مادلين بائعة زهور في باريس، وجوناثان صاحب مطعم في سان فرانسيسكو.
بدافع من الفضول، سبر كلٌّ منهما محتوى هاتف الآخر ونبش في أعماق حياته الشخصية: الصور، المحادثات، الملفات، المفكرة... إلى أن اكتشفا فيها أسراراً كان كلاهما يعتقدان أنها قد دُفنت إلى الأبد...".
عملٌ يقع بين الكوميديا الرومانسية والحكاية المثيرة إلى درجة الذروة. 
حبكة روائية بارعة تؤديها شخصيات مؤثرة. 
خاتمة في قمّة البراعة.

تقيمي الشخصي
هو خمسة نجوم

★★★★★


فــــــــــــــئــــــــــة :
مغامرة
تشويق
بوليسية
رومنسية
اكشن

رائي الشخصي:

رواية رائعة بلغز بوليسي مُبهر يظل القارىء مُنشدًّا و مُندهشاً إليه حتى الكلمة الأخيرة.... القدر والصدفة التي تقرب من حياة شخصين كان من المستحيل أن يتبادر إلى ذهنهما أن يلتقيا في يوم من الأيام ويعيشا معاً ما عاشوه، تبادل هاتفهما صدفة حعلت حياتهما تتلخبط ماجعلهما يدركان حقيقة الكثير من حياتهما الخاصة والغوص فيها لكن بمساعدة بعضهما....وكما يقول الكاتب في مقولته..:"لكي توفر لهم الدهشة،لاتخبر أصدقاءك بما حدث في نهاية الكتاب"..

تجربتي الثالثة مع غيوم ميسو وهي تجربة ناجحة مثل سابقيها.

[مقتطفات من الرواية]





اتمنى ان تنال اعجابكم كما اعجبتني
انا اعشق هذا الكاتب بشدة، غيوم ميسو يسكن في مجرى دمي، احبك يا ميسو

إقرأ للكاتب فلان..?Where stories live. Discover now