انا كرار عادل
لست بكاتب قصص أو روايات
ربما اميل لذلك الشي فأانا شاعر
أهوى الشعر منذ صغري وقد تعلمت بعض الأوزان الشعريه
وكتبت الكثير من الوجدانيات والكثير من القصائد الذاتيه
وأحببت أن أعرض ماكتبت على شاعر كبير(غني مح...
جاء يوم موعدهم وفي الصباح. اتفقت سمر مع سرى على أن صديقتهما في المستشفى وعلى سمر أن تزورها في هذا اليوم ..هذا ماقالته سمر لأهلها حتى يسمحو لها بالخروج.. استعدوا للقائهم وهم في غاية الفرح لكن قبل ذلك،،، اتصل مروان بخالد! مروان: الو..لك خلودي أعتقد اليوم موعدكم مثل ماحجيتلي
خالد:هههه جنك بكلبي هسه ردت اخابرك واكلك داتحظر للطلعه لأن اليوم كلش فرحان اولو بيها مجال جان اخذتك وياي للمطعم لأن اعرفك انت فد واحد جوعي وتخرب عل أكل مروان:هههه ليش هيج ماخذ عليه نظره محلوه بشرفك عود الزايد خليه بعلاكه بعلاكه وجيبه وياك حتى اتعشى بي..
خالد:مطعم البلام بالكريعات حتى احرك كلبك..باي يلا باي الكبد منتظرني مروان:هههه بالعافيه.الله وياك
خالد يبلغ من العمر 26 عام شاب جميل ويافع اضافتآ لذلك فهو أنيق في كل شي أنيق في اخلاقه وأسلوبه ولبسه.. هو لايلبس بما يسمى style ولا يرتدي حذائه من غير جوراب!! لا أريد أن أكمل هذا الحوار إنما قد يزعج البعض،، تأنق خالد وتعطر وكان منظره (رجولي)
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
سمر فتاة تبلغ من العمر 23 عام سمر رائعة الوصف عيناها كألماء لحظة شروق الشمس وابتسامتها ساحره. حسن الصورة جمال ظاهر هي ليست جميله بشكلها فقط هي جميله بأخلاقها وادبها وحسن عقلها ايضآ. لبست أحلى ثيابها وتعطرت ثم توجهت لموعدها الشيق.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
قد يتسائل البعض لماذا لم تعرف عنهم في بداية القصه.. أقول لكم (هذه هي بداية القصه).....
التقيا خارج المطعم وسلما على بعضهم بطريقه عصريه وابتسامه جذابه. أمسك خالد يدها بلطف وقال لها لا أعلم من أين اتتني الجرئه فأانا اغلب الأحيان أكون خجولآ لكن جمالك طغى على تصرفاتي من أول يوم رائيتك فيه ابتسمت سمر وكان للخجل سيطره تامه عليها..
ثم دخلو المطعم وجلسو على الطاوله التي تم حجزها من قبل خالد. خالد:بعد الغدى عندي موضوع وياج احتمال افاجئج بي سمر:احجي هسه شيصير فدوه ترى اني ماعندي صبر خالد:هههه لا بعد الغدى. سمر:اوك راح أصبر شسوي.
فعلآ تناولا الغداء وبدء خالد يحدثها عن نفسه وطلب منها أن تحدثه عن نفسها. كانا يحدثان بعضهما بكل صراحه ومصداقيه طال الحديث بينهما إلى أن مسك يدها. وقال إن في في حضورك تتلاشى الوجوه فلا أبصر غيرك سمر (تتزوجيني)؟ كاد أن يقف قلبها من الفرحه تلألأة عيناها الجميلتان وقالت لست بتلك الحماقه حتى اقول لك دعني أفكر فأانا احببتك من أول نظره وكم تمنيت أن يأتي هكذا يوم حتى اسمعك تقول فيه هذه الجمله.. اتفق خالد مع سمر أن يأتي إلى أهلها ويخطبها ويكون موعد زفافهم بعد سنه من الخطوبه حتى يتسنى له تجهيز نفسه لكافة متطلبات الزواج..
لكن أمرآ ما قد يحدث.....
مروان داخل المطعم يراقبهم من بعيد ياالهههههي مالذي يريده ولماذا أتى اساسآ... يتبع.....
