...
كان ذلك ما اختارة جين من اجل هيڤي:
و اختيار هيڤي لجين:ذهبا لمطعم ايطالي من اجل الغداء ، صدف و ان كان نامجون هناك ايضًا مع صديقة..
"هيونغ!"
"اوه جين.."
"هذة هيڤي ، جوني هيونغ"
"اوه..مرحبًا ، اني صديقة عمو.. اقصد جين!"
"جوني هيونغ سنجلس معكم.."
"اوه! يونقي هل تمانع؟"
"لا بأس ، ليس لدينا موضوع على اية حال. لنتعرف على دونغسينغ لطيفين."
اهتز هاتف جين ليخرجة..
-لديك رسالة من: بطة لطيفة
من بطة لطيفة : ايها اللعين
من بطة لطيفة : هل تتعمد احراجي؟
من بطة لطيفة : اعني الجلوس مع معلم الانقليزية ، اليس ذلك شيء ما؟
من بطة لطيفة : اشعر بالخجل تبًا لك
من بطة لطيفة : و مع لعنة لا اعلم من هو
من بطة لطيفة : اشعر و كأني مقيدة لتطلب بسرعة لنرحل!
"هيونغ هيڤي خجلة منك ، مالعمل؟"
"اوه حقًا؟ لا بأس لقد استلطفتك! انا اخ ذلك المزعج قبل ان اكون معلم للانقليزية.."
كانت تلك الكلمات كفيلة بجعل وجه هيڤي 'طماطم محروقة' كونها خجولة و غضبًا من جين الذي فضح امرها..
سرعان ما اختلطوا معًا ، خصوصا هيڤي و يونقي كونهم يحبون القراءة..
"يوني هيونغ ، ما رأيك بمحادثة جماعية؟"
"حسنًا ، انت تملك ارقامنا جميعًا.."
كان ذلك اخر حوار قبل ان يرحلا هيڤي و جين..
فور خروجهم تعلقت هيڤي بظهر جين بينما تضربة ، حسنًا كانا نامجون و يونقي يراقبونهم مع التقاط اكثر من صورة كون الجدار شفاف..
"ايها اللعين! انت تعمدت احراجي هناك اليس كذلك؟"
"حسنًا ، شيء ما.."
"لتذهب للجحيم ، اريد موكا!"
"حاضر انستي."
-
💗.
انستي ولا انسيتي؟ خخه