قد يتحقق يوما ما ...

مجرد مقتطفات

قد صحوت على عالم سيء و واقع مرير
ها انا ذا في منزلي الكبير
في تلك الغرفه اسمع اصوات صراخ و استغاثه
ركضت مسرعا و لكن اوقفوني اخوتي
قالو لي ويحك هذا ليس من شأننا
لم أأبه لهم و فتحت باب الغرفه اذا بي ارى
فتاه تغتصب
و اطفال جياع
و رجال يستنجدون بالله
و امهات قد ملأت ثيابهم بأثار الدماء
هممت ل مساعدتهم لكن مسكني اخي و قال لي دعك من هذا ، هذا ليس من شأننا
و سحبني بقوه خارج الغرفه و اغلقها
طرقت الباب مرارا و تكرارا و حاولت كسره كي اساعد من هم خلفه و لكن دون جدوى ف الباب محكم الاغلاق . و لكن شدتني لافتة مكتوبة على ذلك الباب و لكن تراكم عليها الغبار . مسحت ما عليها من غبار اذ بي اقرأ مكتوب عليها سوريا ...
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
طبعا هاذ مجرد مقطع رح يكون ف القصه و رح اضل بين فتره و فتره انزل هيك مقاطع . لحد م تنشر الروايه .. رح ابلش اكتب جد من تاريخ 17 / 1 يعني مو مطول بس لحتى اخلص امتحانات . اعذروني اذا في عندي اخطاء بس هاي اول مره اكتب روايه للناس . قبل بكتب بس لحالي