She is riotous...He is so bad [ متوقفة مؤقتا ]

صدفة غير متوقعة

قبل البدء... مرحبا ريدرز و أخيرا خلصت اختباراتي فصار فيني أكتب براحتي، و تنويه :
البارت هذه المرة رح يكون شوي ممل و بلا أحداث بس تمهيد للبارت الجاي و ممكن تشوفوه قصير

تذكير بالبارت السابق :

تسللت ليزا إلى المخزن الذي يعد مقر العصابة و اختبأت... شعرت بالعطش فتركت مخبأها و بحثت عما تشربه.... احتجزت لأن ليو و رفاقه وصلوا... بسبب غبائها شربت قنينة كاملة من الفودوكا فسكرت.... ليو و الشباب اكتشفوا أمرها و خاضوا معها ما لن ينسوه بقية حياتهم... أخذها ليو إلى منزله و تحديدا غرفته كي لا يكتشف أحد...فسحبته ليزا للنوم بجانبها... و في النهاية نامت في أحضانه و غفا بعدها ليو و هو يفكر بسبب شعوره الغريب....

Liza's POV :

أجلس أنا و ليو على طاولة راقية في غابة... في الواقع أدغال... ليو يرتدي بذلة رسمية، و هذا غريب فلم أره من قبل بثياب رسمية، يبدو رائعا بالمناسبة

" ماذا تطلبين ليزا؟ " سألني بلباقة على غير العادة " اممم شوكولا " هز رأسه إيجابا و أعطى طلبه للنادل و الذي لسبب ما يرتدي زي طرزان

رفعت نظري للأعلى فرأيت ما لم أتوقعه... داني و هاري يتأرجحان مع القردة -و التي تبدو من الشوكولا- في الأعلى و يصرخان... " هاي ليلو هل تعرف لم يتصرفان هكذا "

" سسس سسس سس " قال شيئا لم أفهمه فخفضت نظري نحوه لأرى سحلية عملاقة ترتدي بذلته و تتحاور معي بطريقة لا أفمها " عفوا سيد سحلية هل أنت ليو؟؟؟ "

لم أشعر و إلا السيد سحلية و هاري و داني و دراجات نارية تدور حولي في اللامكان...
.
.
.
لما أشعر بالدفئ و كأن شخصا يضمني... مهلا.. شخصا ما يضمني حقا و رائحته مألوفة لي...

لا أنا أتخيل، أنا بالتأكيد أتخيل، لعلي لم أنهي حلمي بعد

فتحت عيناي ببطئ... ببطئ شديد لأرى أني فعلا في حضن فتى و من هذا الفتى... ليلو

أنا في حضن شاب

على سرير

في غرفة غريبة

و صداع

لا أذكر شيئا من الأمس... هذا طبيعي، صحيح؟

أجل.. لا داعي للقلق
.
.
.
.
.
.
.
.

" عااااااااااااااااااااا " قفز ليو مفزوعا و تلفت حوله كالأبله " ماذا ماذا هناك؟ "

أمسكت الوسادة و أخذت أضربه بما لدي من قوة

بالوسادة -_-

لا يهم.. هذا أقرب شيء لي حاليا

" أيها الحقير (ضربة) اللعين (ضربة) الغبي (ضربة) ما الذي فعلته بي (ضربة) يا أحمق(ضربة)  يا متغطرس (ضربة)  يا مغفل(3 ضربات) ، وقح " رميت الوسادة و أنقضيت عليه و صرت أضربه بيدي كغولة وجدت زوجها يخونها في ذكرى زواجهما الثلاثين