the end : 10

5.1K 214 144
                                    

* علقو ع كول الفقرات

* اعتذر عن الاخطاء الاملائية

* البارت ( 4783 ) كلمة ~

* انجوي



.........................................

/ اين الطفل الان ؟/ تمتم لاي بسؤال ....

/ لقد جائت امرأة مع رجلين صباح اليوم و اخذته بصفتها مسؤولة عن حقوق الطفل ... لقد تم ارساله للميتم لعرضه للتبني .../ اجاب كيونغ ببكاء ... فهو قد تعلق بجاكسون كثيراا خلال هذه الاشهر التي بقي بها معهم ...


/ و تشان الوغد ماذا فعل ؟/ هسهس بغضب ...

/ لقد خرج منذ البارحة ليلاا ولم يعد حتى الان ... اتعلم لاي ... حتى ان كان موجوداا في الوقت الذي ذهب به الطفل ما كان ليفعل شيء ... هو لايهتم لأمر جاكسون منذ ان علم انه ليس ابنه ... / اشتد بكائه ليحتضنه لاي بقوة بينما هما على سطح المدرسة بعيداا عن ضجة الطلاب ...

/ متى اصبح تشانيول قاسي هكذا ... / تحدث لاي متنهداا ...



..................

/ تشان !!/ ناداه بصوت مبحوح بسبب البكاء طوال اليومان الفائتان ... ليهمهم له تشان و يرفع نضره عن الارض لينضر له ..

/ اين هو الطفل !/ ابتلع بصعوبة ثم سأله ...

/ المفروض انه الان في الميتم معروض للتبني ... / اجابه بلامبالة ...هو قلق ايضاا على جاكسون الصغير لكنه فقط يتضاهر بعكس ذلك ...

/ ماذا !! كيف تفعل هذا تشانيول !! ... لكنه بالفعل لديه كريس ... الطفل ليس يتيماا لترسله الى الميتم تشانيول ايها الاحمق / انتفض من مكانه ليقترب من تشان و يصرخ به ...

/ كريس بالفعل لا يريده لوهان !! / قال بهدوء و وضع سيجارة بفمه ليوشك على شعلها لتأتي صورة جاكسون امام عينيه ليتردد قليلاا بشأن شرب السيجارة ليخرجها من فمه و يعيدها الى العلبة متنهداا ....

/ ياللهي انتما مجنونان بالكامل / تمتم لوهان بخيبة و عاد للجلوس على سريره ليحتضن الغطاء الى صدره بقوة ...

/ انا ذاهب ... ان احتجت اي شيء اتصل بي ... الى اللقاء / تمتم تشان و استقام عن الاريكة ليسحب سترته و يخرج من غرفة لوهان ....

.....................

/ تاي هذا ليس طريق المدرسة الى اين نحن ذاهبان ؟؟!!/ تحدث بصوت مرتفع نسبياا ليسمعه الاخر كونهما على الدراجة الان ...

/ اعرف .. سوف اخذك الى مكان ما ... تشبث جيداا / اجابه مبتسماا بينما زاد من سرعة الدراجة ليشد كوك بذراعيه على خصر تاي لكي لا يقع ...


/ وااااااااه / تمتم بذهول بينما بدأ يتجول هنا و هناك ...

/ اعجبك !!/ قال مبتسماا بينما كان يسير ببطئ خلفه ...

Baby and MeWhere stories live. Discover now