اطلق العنان ل احلامك لا تحبس رغباتك في البقاء مع من تحب تخيل و اشعر بكل لحظة مع الشخص الذي تريد البقاء معه الى الابد
انا مجرد شخص غريب سوف يساعدك على العيش في الاحلام مع من تحب
انا فتى ب ال 21 من عمري اسمي كيم تايهيونغ صاحب اكبر سلسلة فنادق في سيؤل قد تقولون كيف هاذا ولكن ببساطة انا اذكى من ان ابقى بالجامعة حتى الان لهاذا بفضل ذكائي تخرجت بسرعة اعيش لوحدي لان والدي في الصين انا املك كل شيء قد ترغب به لدي منزل كبير و سيارات و سلسلة فنادق و كل شيء ولكن ان لم اكن املك شيء واحد وهو "الحب" بالطبع كانت هناك الف فتاة تتمنى نظرة واحدة فقط مني ولكن ليس حبا لي بل حبا لمالي وانا لست غبي كي لا اعرف هاذا ولكن انا التقيت ب فتاة صغيرة تبلغ ال 18 من عمرها غيرت كل شيء انها تعمل في احدى المقاهي اعجبت بها كثيرا ليس فقط وجهها بل كل شيء بها اعجبني كثيرا ولكن لم تكن كما توقعت حاولت الحصول عليها بالمال ولكن هي لم تكن سهلة ابدا اتذكر عندما اخبرتها انني سوف ادفع لها ما تريد من مال بشرط ان تكون حبيبتي ولكن بدل ان توافق لقد ضربتني بالصينية التي تحملها على وجهي بعد ذالك لم اخرج من المنزل ل ثلاث ايام لان وجهي انتفخ بسبب الضربة ولكن لم و لن استسلم فانا ان اردت شيء سوف احصل عليه مهما كلفني انها تجعلني اقع ب حبها اكثرفي كل مرة اقابلها فيه
{ تايهيونغ end pov }
الخادم : سيدي الصغير استيقظ انها الساعة ال 7 بالفعل
تايهيونغ بنعاس : حسنا حسنا سوف استيقظ فقط اخرج
الخادم وهو يخرج : حاضر سيدي
تايهيونغ يفكر : اه كدت انسى اليوم هو اول يوم لصغيرتي بالجامعة يجب ان اكون معها بالرغم من انها سوف تطرني ان رأتني في جامعتها ولكن لابأس سوف اعود مجددا فأنا لا انوي ان افوت روئيتها بالزي الرسمي للجامعة مهما حصل
استيقظ تايهيونغ و ذهب للاستحمام و بعد ان خرج ارتدى ملابسه التي كانت عبارة عن بنطال جينز اسود اللون و بلوفر رمادي فوقه معطف اسود اللون ايضا وصفف شعره بطريقة مثيرة اظن انه كان يخطط لقتل فتيات بوسامته
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
خرج من منزله او لنقل قصر ؟ بعد تناول فطوره و توجه الى جامعة **** لان صغيرته " مين هي " سوف تدرس في هاذه المدرسة وصل الى باب الجامعة و اوقف سيارته الفخمة بالقرب من الجامعة بدء الطلاب بالهمس عن كم هو وسيم و او لماذا شخص غني مثله يقف امام جامعة للطبقة الوسطى ولكن تايهونغ لم يهتم لاي كلمة بل استمر بالبحث عن صغيرته بعينيه و اخيرا وجدها ولكنها مع شاب يبدو اكبر منها بسنة او اثنتين وهي تمسك يده و يضحكون ب سعادة لقد شعر تايهيونغ بالاحباط و الحزن و الغضب ايضا ف لم يتمالك نفسه و اتجه نحوها و امسك يدها بقوة و سحبها الى جانبه اما الفتى الذي كان مع مين هي بقي مصدوم من تصرف تايهيونغ الوقح قليلا
