#سيلينا
#بعد اسبوع عادي ممل الا اليوم
#استيقظت كعادتي ،لا على صوت العصافير و لا على صوت اللعنة المدعو المنبة ،و ليته كان هو،استيقظت على صوت نبع الحنان امي ، وبعدها ،سائل بارد به مكعبات مثلجة ،وااااو يا نبع الحنان لقد ابدعتي في سكب الماء علي اليوم،اليوم لا يبشر بالخير،تباً
امي:"استيقظي سنخرج اليوم"
عندما سمعت كلمة (سنخرج)هذه، افقت حتى اذا لم اكن بكامل وعي
سيلينا:"الى أين " قلت و أنا اسقط على وسادتي و اغمض عيناي مجدداً من ثقلهما
امي:"لمنزل تريشا،اليوم سنقرأ الكتاب في منزلها "
ماذااااا!،تريــشــــا، ما اللعنه ،هل سأقابله يومياً لمدى حياتي،لماذا!
تفوهت بأول جملة فقط ...او بالأحرى صرخت
سيلينا:"لـن اذهـــب"
نظرت امي لي و أرسلت لي نظرة قاتلة و هي تقول
امي:"بالطبع ستذهبين "كأني كنت قد سألتها -امي هل يمكنني الذهاب-
شعرت ان شئ قد توقف في حلقي الآن،ولم ابذل جهداً لاني اعلم انه لايمكنني قول لا الليلة، سحــقـاً !
[•••••••••••••••••••••••••]
عند الثانية مساءً !
توجهنا لمنزل الابله ،انتم حقا لا تريدون معرفة ماذا ارتديت لانه بالطبع،نبع الحنان هي من اختارت لي ....
لقد كان فستان ازرق داكن،بكتفين عاريين،و حزاماً احمر في المنتصف ،و له تنورة ،انها ليست تنورة صدقوني تبدو كالـ....كالـ ....حسنا انها تبدو كالمظلة ،يمكن لسكان الصين جميعاً بالاحتماء تحتها ،و لا يعجبني الامر بتاتاً ،اقسم اني رأيت ضحكة ساخرة على وجه زاك عندما صعدت للسيارة ،حقاً هل ابدو مثيرة للشفقة لتـلك الدرجة ......
وصلنا لمنزل الاحمق،وااو لقد اصبح للابله ألقاب كثيرة ،لا اهتم حقا
نظرت الى المنزل،لقد كبيراً بقدر منزلنا،و كان جميلاً ايضا،لم اتعجب ان لديه والدان اغنياء لهما ذوق جميل،على عكسه هو
توجهت انظاري للباب،لقد كان هو واقفاً و بجانبه الايمن والدته و جانبه الأيسر فتاتان ،احدهما اصغر من الاخرى لقد كانتا مبتسمتان،ام الابله فهو كان الوحيد الذي يخرب ذلك الصف،لقد كان بحاول يخلع ربطة عنقه،ضَحِكة شياطيني عليه،لاني ادركت اني لست وحدي من يعاني هنا نبع الحنان…………
#زيــن
ذكروني لاحقا لما على ان ارتدي بذله لعينةومع لعنة اكبر منها و هي تلك الربطة الملعونة،اكاد انا ارى شياطين تلك الحمقاء تضحك ،انتم تعلمون شئ،منذ ذلك اليوم،هي اعلنت بداية الحرب و انا من سينهي الأمر بكل تأكيد ،فلتصبر لي فقط سأجعلها تكره الذي اتت فيه الى ذلك الماركت ،سأجعلها تندم ……
YOU ARE READING
MIRRORS||مــرايــا
Fanfictionلا أعلم كیف انتهى بنا الأمر من جائزة في المتجر إلى رحلة في سیارة الشرطة. نعم نعم، لقد كنا كالقطط العمیاء، هو یشدني من شعري وأنا أعضه من یده... إلیكم ما حدث: الشاب: «دقیقة... دقیقة! ألیس من المفروض أنت تكون لي؟» هل یمازحني الآن؟ .. سیلینا: «لقد طفح ا...
