من أنا .....

بحث عن عائلتي .....

نظرت له لما هو دائماً من ينقذني وأجده في وقت أكون الذي لا أعرف مالذي سوف أفعله .....
ولكن عند رؤيته قلبي ينبض بسرعه مالذي حدث لي لما أصبح مشوشه عندما أكون بقربه ها أنا وقعت بحبه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بقلق إلين : حسناً لنذهب
بعد ذهابنا لم نتحدث طوال طريق بدونا قلقين وأتسائل مالذي يفكر به متعجرف أنه يجعلني متوتره لماذا لم ينطق بكلمه إلى الأن ...
عندما حاولت تحدث ...
إلين : ممممم ريو ..
قاطعني لقد وصنا .... لقد شعرت بتوتر لم أصتطيع نزول من سياره و إذ ريو قادم نحوي ...
بقلق ريو : هل أنتي بخير ؟ لماذا لم تنزلي ؟
إلين : أشعر بالخوف لا أستطيع لا أعتقد أني سأعثر على عائلتي وأن عثرت عليهم مالذي سوف يحدث هل سوف يتقبلوني كما أنا أو لا يتذكرون أبنتهم أو ...
وضع يده على فمي ليمنعني من كلام أكثر ...
ريو : لا تفكري بأفكار سيئه لنفكر بالأفكار جيدة الأن لا نعرف ما يخبئه القدر لك ِ
هل هو أحمق إلى يعرف أن قلبي ينبض بسرعة وكأنه يريد الخروج من مكانه ...
بعد أن أبعد يدة من فمي وبتوتر ...
إلين : حسناَ لنذهب ...
عند دخولنا المركز بداء ريو بالتحدث كما أتفقنى أنه هو من يتحدث فأخبره أن يذهب الى مكتب ما وهناك من سوف يقدم مساعدة لنا ....
وتوجهنا الى متكب فطرق ريو الباب وأستأذن الدخول .. فادخل ريو وأنا خلفه فابدء الحديث معه لم أرك منذ زمان وكأنه يعرفه من زمان ويخبرة لقد أتيتت اليوم مع هذه الفتاة تبحث عن والديها و بعدها التفت لي وهو مبتسم ....
ريو : دعيني أعرفك إلى زميلي أيام ثانويه أنه سوف يقدم مساعدة لكي
إلين : تشرفت بمعرفتك أنا إلين
صديق ريو : وانا أيضاً ادعى ماكس .. حسناً متى فقدتي والديكي وكيف حدث ذلك لاجد المعلومات التي تبحثين عنها
إالين : منذ 19عاماً أخبروني أنه تم خطفي من والداي
لقد بداء بحث عن حالت اختطاف منذ 19 عاما ً وبعد مدة أخرج ملافات كثيره تحتاج شهر لبحث ...
وترسمت على ملامحي الصدمة من مما رأيت ...
ماكس : لاتقلي سوف أقدم مساعدة وريو أيضاً .
نظر ريو إلى ماكس وقال له : مالذي تقوله أبحثا لوحدكم أنا خارج ...
نظرت إلى ريو بغضب وأخبرته : لاتذكر وعدك لي ...
فرجع إلى مكانه وعلامات حزن واضحه وهو يخبر نفسه مالذي فعلته بنفسي لن أقطع وعد أبداً ..
ماكس : هل لديكي صورة وانتي صغيرة لي أقدر عن بحث بين صور مفقودين
إلين : نعم و لكن أعتقد أنها أخدت لي بعد عام من أختطافي
ماكس : حسناً أنها سوف تساعدنا في البحث ...
أخرجت محفضتي من حقبتي و وأخرجت صوره لي كانت مع جولي وسلمتها له و أخبرته أي واحده أنا ...
بعد أن نظر لها جيداً سلمها إلى ريو لكي يبداء البحث عندما رأها ريو تفاجىء بها و ترسمت على ملامحه صدمة
ريو : سوف أعود قريباً أنتظري هنا
إلين : حسناً
عند جولي .....
جولي أستيقظت على صوت هاتف يرين فتحت الهاتف أنه مارك مالذي يريده مني الأن ..
جولي : صباح الخير مارك هل حدث شيء
مارك : أسف هل أيقضتك ولكن أمر مهم هل أستطيع تحدث معك في المقهى
جولي : حسناً أنه قريب مني سوف التيقي بك بعد عشر دقائق من الأن ...
وأقفلت الهاتف وأرديت ملابسي وخرجت من منزل بسرعه وأنا مشوشه التفكير مالذي يرد تحدث به في صباح عند وصلي إلى المقهى وجدت مارك جالس وهو متوتر كثيراً
جولي : مرحبا مارك مالأمر في صباح
مارك : حسناّ أن الأمر عن إلين
جولي : هل حدث لها شيء لقد كنت معها بارحة
مارك : ولكن لم أجدها في الفندق ألذي أخبرتني عنه هل أختفت لايكون ققرت الأنتقام ...
ضحكت بقوة فنظر لي بتعجب وسألني مالذي سضحكني الأن وهو لم يجدها
جولي : هههههههههههه أسفه لم أخبرك لقد وجدت منزل وأنتقلت له مبارح
مارك : لماذا لم تخبريني لم أنم لليل وأنا أفكر بأفكار غريبة مالذي سوف تفعله
جولي : أسفه لأني لم ....
لم أكمل جملته حتى رن هاتفة فأخبرني أن أنتظر دقيقه وأذ أسقط محفظت كانت مفتوحه على صورة قديمة لطفلة صغيرة جميلة بعمر سنة ، عندما نظرت لها جيداً أنا أعرف هذه طفله أنها تشبه .....
وقاطعني مالذي تفعليه بمحفظتي مالذي رائيته ...
بصدمة جولي : أنها هي أنا متأكده أنها طفلة نفسها
مارك : مالذي تقوليه لم أفهم
جولي : من تكون طفلة التي رأيتها
مارك : ها أنها أختي لقد أختطفت من 19 عاماً وأنا أبحث عنها ...
بتردد وقلق جولي : أن...أنها أنا متأكده أنها هي ...
أخرجت صورتي وأنا إلين لما كنى أطفل ألطقت هذه صور بدون علم والدها .. وأخبرته أن يسلم صورة إلي معه لي ..
فنظر لي بصدمه مارك : لماذا تطلبين صوره مني
جولي : بسرعه أعتقد أنها إلتي تبحث عنها
مارك : حسناً تفضلي
عندما نظرت إلى صورة التي مع مارك لقد ذهب كل شوكوي أنها هي بالتأكيد ... فنظر لي
مارك : مالذي يحدث لماذا أردتي صوره أختي
جولي : سوف تعرف بعد أن تنظر إلى صورة معي ....
فأخد صورة مني و إذ ترسمت على علامات الصدمه وفرح بنفس وقت
وهو متردد مارك : هل هي من أفكر بها أين هي الأن أريد رؤيتها الأن لنذهب
جولي : أنتظر لأتصل عليها وأخبرها عن قدومنا
فأتصلت عليها لأسىل عن مكانها فأخبرتني أنها خارج المنزل فأنتظرها في المقهى بعد أن تنتهي من عملها سوف تأتي ...
لقد شعرت بتوتر مالذي سوف يحدث الأن هل سوف تكون الأمور بخير بعد غياب 19 عاما ....