من أنا .....

بداية الحرب ......

وبينما نحن نتحدث لقد مر من جنبنا وكان تعابير وجه تقول سوف تبداء الحرب بيننا من الأن ... حسناً أنني مستعده لتريني مالديك
__________
وبينما نتحدث أنا و جولي .....
جولي : مالذي سنفعله الأن
إلين : لا شيء لنذهب الى بحر
جولي : لا لنذهب لنتسوق قليلا .
إلين : لا أريد ذهاب لسوق أريد ذهاب الى بحر
بينما نتحدث أتى ريو إلينا بنظارات التحدي إلي ...
وتحدث إلي سوف تري مالذي سوف أفعله بكِ
قلت له بعصبية : أرني مالديك
بكل ألم ماهذا انه ساخن مالذي فعلته أه فستاني ...
وبكل عصبيه : مالذي فعلته انها ساخنه و أيضا أتسخ فستاني
قال ببرود : اسف لم أكن أقصد ذلك
قاطعته بعصبيه : بل كنت تقصد ذلك
جولي : أذهبي بسرعه واغسلي فستانك
إلين : حسناً سأذهب الأن و لكن سوف أعود وترى مالذي سوف أفعله بك
بينما كنت ذاهبة مسرعه اتى اتصال لجولي ...
...... جولي ......
رن هاتفي وكان الاتصال من أبي فأجبت على الهاتف
جولي : مرحبا أبي مالأمر حسناً سوف أتى الأن .
وانهيت المكالمة ورأيت ذلك الشاب هي أنت سوف اذهب الأن هل بأمكانك أخبار إلين انو لقد أتتني مكالمه و اضطررت أن أذهب
قال : ها وماذنبي انا لاخبارها
جولي : بال ذنبك انت لماذا فعلت لها ذلك تحمل المسؤولية قليلا
قال : حسناً سوف أخبرها
وذهبت مسرعة إلى المنزل وأنا أتساءل مالذي سوف يخبرني به أبي
في المقهى .......
........ إلين ......
بعد أن أنهيت من فستاني عدت إلى جولي ولكن لم أجدها مالذي حدث لها .
فذهبت لسؤال نادل مالذي حدث لها
فأجاب لقد ذهبت بعد ان تحدثت مع ذلك الشاب
إلين : شكراً لك
فذهبت إلى ذلك الشاب لسؤال مالذي حدث لها واذا هو نفس الشاب
بكل برود : مالذي فعلته لها
ريو : لم أفعل لها شيء إذاً أسمكِ إلين
وهو ينظر إلي بكل برووود
بعصبية : ها كيف عرفت أسمي وأيضا أين هي
ريو : هي من أخبرتني بأسمك وأيضا لقد أخبرتني ان أخبرك انه اتى لها الإتصال و اضطرت الخروج بسرعة
نظرت إليه ببرود أجبته شكراً لك سوف أذهب الأن
وأمسك يدي بقوه لما أنتي مستعجله لي نلعب قليلا
سام : مالذي تفعله أتركها بسرعه
ريو : أصمت قليلا
ولم يكمل جملته واذا هو على الأرض بعد أن أطرحته بقوة
إلين : أيها الأحمق هل تريد الموت
بعد أن وقف على رجليه وهو يتألم
ريو : هل أنتي متأكده أنكِ فتاه
واذا هناك صوت تصفيق حامي وإذا شاب ثالث خلفي وهو يحدث ريو
الشاب : يال قوه هذي فتاه هل تعرفها
ريو وسام : مارك لقد تأخرت أين كنت
وأنا أحدث نفسي من هذا شخص لقد كنت بواحد والأن أصبحو ثلاث .....
وإذ يقاطع تفكيري صوت مارك ....
مارك : هل تقابلنا من قبل
إلين : لا لا لا أنسى وجوه الأشخاص الذين أقابلهم
مارك : حسناً و ايضاً ريو متى توقف عاداتك سيئه أنك تجعل فتيات يهربن منك
ريو : أصمت أنها لا تشبه اي فتات بال احكي عنها فتى ألم ترها كيف رمتني على الأرض
إلين : أصمت ألم ترى أني لسه واقفه يال غبائك
ريو : ها !!!!!
لم يستطيع أن يتحدث كلمه بعدها لقد أوقفه سام و مارك ......
سام و مارك : نحن أسفون نعتذر نيابة عن هذا الأحمق .
إلين : حسناً إلى اللقاء
تنهدت بقوه ودموع في عيناي و أخيراً استطعت الخروج يال شخصيته غريبه أنها حقاً مرعبه ....
ومن ذلك شخص مارك لما أحسست كأني أعرفه من زمن لما قلبي يخبرني أن أذهب إليه وأن أعانقهُ بقوه من جيد أني خرجت بسرعة قبل أن أفعل عمل قد أندم عليه لاحقاً ....
في مقهى ......
....... مارك ......
مارك : آلن تتوقف عن أرتكاب حمقات
ريو : أني أراها أين مأذهب أنها مرة ثالثه التي أقابلها اليوم
سام : أنها صدفه حتى أنها لاتعرف أسمك و أيضاً طريقه تعاملها معك
قطع حديثه ريو ببرود : لا أعتقد ذلك أنها تتعقبني أنها تتدعي الغباء فقط
و إ ذ قاطعته بضربه على رائسه ....
مارك : أنت غبي فقط ألم ترى دموعها ألتي حاولت أخفائها لتتدعي ألقوة فقط
ريو وسام : مالذي تقصده ؟ ...
يال غبائهم لما درسو طب أذا لم يفهمو الأشخاص مقابيلهم
مارك : حسناً سوف أخبركم أنها فقط تتدعي قوة لتحمي نفسها من ألذين يحاولون أذيتها مثل ريو
ريو : لم تنتهي حرب بيننا سوف أريها من أكون وأثبت لكم عكس ماتحدثتو عنه أكيد أنها تراقبني .
سام : مارك لا تحاول معه أنه لايفهم أبداً
مارك : لن يفهم لأن قلبه من حجر كيف سوف يصبح طبيب بمثل هاد قلب قاسي من هلا بدأت أخاف على حياة مرضى منه هههههههههههه ....
وبينما كنت أضحك على ريو ألذي أصبح وجه احمر من غضب
سام : مارك أسف ممكن أن أسئلك هل تعرفها ؟ بدأت وكأنك تعرفها من زمن ...
ريو : لقد سبقتني سام كنت أريد أن أسئله الآن
مارك : لا أعرف وجها يبدو مألوف لي و أيضاً أحسست أنني أعرفها من زمن وأردت أن أعانقها بقوة ....
بينما ينظران إلي وعلامات تعجب على عينهما ألتي كلها أسئله مالذي تقصده ؟ ....
سام و ريو : مالذي تقصده ؟
مارك : يال تفكيركم غريب أقصد أنها تشبه أختي ألتي أختطفت من ١٩ عام ألتي أخبرتكم عنها من قبل
سام و ريو : ها !!!!!!
مارك : هل أنتما متأكدين أنكم لستم أخوة أو توأم
سام و ريو : مالذي تقصده ؟
مارك : هاذا آلذي أقصده تتحدثان بنفس وقت أرحموني قليلاً .
....... إلين .........
بينما كنت اسير متوجة الى موقف باصات وإذ هاتفي يرن أنها جولي
فأجبت على هاتفي : مرحبا جولي لماذا ذهبتي وتركتيني لوحدي
جولي : أنا أسفه لقد وردني أتصال من أبي أخبرني أن أعود إلى منزل بسرعة . هلأنتي بخير ؟
إلين : نعم أني بخير سوف أعود إلى منزل الأن إلى اللقاء أراكي غداً
جولي : حسناً إلى اللقاء
بعد أن أنهيت مكالمتي مع جولي أتى باص وركبت فيه وضعت سماعات على الهاتف على أذني ....
وبينما أفكر من يكون مارك ولما لازلت أفكر به حتى الأن ......