Chapter 9 |!لمَّ وثقتُ بِكْ؟|

Start from the beginning
                                    

بقينا فى الطريق خمسة عشر دقيقة ، كان زين يتألم كثيرًا ، هذا يمزق قلبى ، إلهى ساعدنى لا يمكننى أن أفقده الآن!

وصلنا للمشفى ، أنه أحد الأماكن المهجوره بالبلدة لا أحد يعلمه لذا سيكون بخير هنا!.

خرجت من السيارة ، و ذهبت لأساعد زين ، دلفنا للداخل و زين يستند على كتفى ، دخلنا أحد مكاتب الأطباء ، أرحته على الكرسي.

"اسمعنى جيدًا زين" قلت و نظر لى بتعب "أنت ستبقى هنا و أنا سأعود" قلت و اومأ "هذا سيساعدك على عدم الحراك" كبلت يده بأحد الأصفاد و الآخر بأحد الأعمدة الحديدية جانب المقعد.

"ماذا تفعلين؟!" قال بتعب.

"لا تقلق ، اسمعنى جيدًا زي ، أنت ستتألم كثيرًا و لكن يجب أن تكون قوى ، سيذهب الألم قريبًا حسنًا؟!" قلت و اومأ.

"سأكون بخير" قال ثم صاح بألم.

"اعلم ذلك ، ستكون بخير من أجلى مالك" قلت و قهقه بتعب.

"إن هاجمك أحد أطلق عليه بهذا المسدس" قلت و اومأ "عدنى أنك ستكون بخير" أمسكت يده.

"أعدك" قال و قربنى منه "أحبك" همس.

"أنا أيضًا" قلت و ابتسمت "سأذهب الآن" قلت و أومأ لى.

خرجت و تركته و توجهت للقصر.

"سيلينا" سمعت صياح براد فور دخولى.

"ماذا تريد؟!" قلت بحده.

"السيد يريدك" زفر بغضب و ابتسمت أنا.

هذا هو من يستطيع إنقاذ كل شئ! ، توجهت بسرعه نحو الغرفة الملكية.

"سيدى!" انحنيت فور دخولى ، أجل هو أبي و لكن مازال الملك!

"قفى سيلينا" أمر و نفذت.

كان يجلس على كرسي العرش و بيده كأس به دماء و هناك محاليل من الدماء موصله بيده ، الذي يساعده أن يستعيد شكله الآدمى.

"أبى أنا سعيده أنك هنا" قلت و اقتربت منه.

"ما الذي فعلته سيلينا؟!" قال بحده "ألا تعلمين أنه دور مايكل فى الحكم؟!"

The UnderworldWhere stories live. Discover now