.
.
.
.Selena's P.O.V.
"خذنى معك براين!" قالت ريتا للمرة المليون.
"لا!" زفر براين بحده!
"بى أرجوك" توسلته.
"يجب أن تبقى مع سيلينا!" قال بحده "ثم أن لوى قادم معى!".
"لا أنا أشعر بالقلق" قالت ريتا.
"عزيزتى هناك الكثير من الرجال ، لا تقلقى" براين و قبل وجنتها.
"فى الواقع بى ، لا أشعر بشعور جيد من أجل ذهابكما" تنهدت بيأس ، اعلم أنه لن يأخذ أحد منا!.
"إنها مهمه سهلة لمَّ لا تهدأن!" تنهد لوى.
"هيا لو" قال براين و خرجا.
توجهنا خلفهما حتى وصلنا للبوابه الرئيسية ، حيث بعض الجنود بانتظار براين.
"انتبه لنفسك" همست و أنا أشد عناقى حول لوى.
"سأفعل" قال "أحبك" قال و قبل وجنتى ، و توجه و عانق ريتا.
"عد سالمًا بى" ابتسمت.
"سأفعل صغيرتى" قبل رأسي و ابتسمت.
تحرك هو و لوى و الرجال خلفهم حتى اختفوا.
"هذا لن يأتى بخير" قالت ريتا.
"اعلم" تنهدت.
"أنا سأذهب لزين ريتا" قلت.
"انتبهى لحالك و عودي سريعًا" قالت و أومأت.
.
.
.
.Louis' P.O.V.
"هل سننتظر كثيرًا؟!" قلت بملل.
"القطار على وشك الوصول لوى" زفر براين.
"حسنًا" تنهدت.
قطار أجل قطار ملكى لا تستغربوا فعائلتنا قديمة الطراز هه ، بقينا هكذا خمس دقائق ، حتى أعلن عن وصول القطار للمحطه.
توقف القطار بعد دقائق معدوده ، دخلنا للفطار لنستقبل الموجودين ، براين يتأكد من سلامتهم و أنا خلفه.
YOU ARE READING
The Underworld
General Fictionفى تلك اللحظه التى يبدأ فيها العالم بالخضوع للظلام ، عندما أخذ كل شئ بالإنحدار نحو الأسوء ، فى حين أصحبت حياة الأشخاص لا قيمة لها و قد تجد آلاف من الجثث ملقاه على الأرض و بحر من الدماء يغطى الطرقات ، فى ذلك الوقت الذي يكون فيه بعض البشر بلا رحمة و ي...
Chapter 8 |!سأنتقم لهما ، أعدك|
Start from the beginning