فوت10+كومنت10=بارت جديد
المرأة تحب اولا بعينها ثم بقلبها وأخيرا بعقلها
*ويليام شكسبير*
عنوان البارت... The maid
--------------------
" مارايكِ ان نذهب للسينما برفقه هاري انه مرح للغايه" تتكلم ايم بمرح ل تاي التي مازالت حزينه منذ اليوم الذي رأت فيه صوره كيدندال وهاري
والاهم من هذا ان ايم تريد ان تبعد الحزن عن تاي ولكن هي لا تعلم بأنها تحب شقيقها لهذا تخبرها ان تخرج معه
" لا اريد" تتكلم بصوت منسكر يغلفه الالم
" بربك تاي انتي هكذا منذ ثلاثه ايام" تتكلم ايم بغضب
" لنذهب للسوق او للحديقه او للمطعم او لصالة الملاكمة" تتكلم ايم بينما يضع سبابتها على ذقنها وتفكر
" حسنا لنذهب لصالة الملاكمة" تتكلم اخيرا تاي
-----------------
" مرحبا ليام" تتكلم ايم بينما تضرب كفها بكف ليام
" اهلا ايم اهلا تاي " يتكلم ليام بينما يصافح تاي
" نريد ان نلاكم" تتكلم ايم لمدير الملاكمة ليام باين
" حسنا اتبعاني" يتلكم باين
" ارتديا القفازات" يتكلم ليام بعد ان دخلا لصالة الملاكمة
اكياس الملاكمة بكل مكان ... رجال بالبنطال فقط ... فتيات بالبنطال القصير والتيشرت... يرتدون القفازات... يلاكمون الاكياس بقوه... وكانهم يضربون عدوهم ... اجساد رشيقه تحتوي على العضلات ... العرق يتصبب منهم... ملامح الغضب بوجههم
" ليس عليك اللكم هكذا تاي" يتكلم ليام بينما يقترب من تاي من خلفها تنزلق يده على طول يدها مسببه قشعريرة وتوتر لتايلور لينتبه هو يضع راْسه على كتفها ويبدا بتحريك يدها على الكيس برفق
" حسنا سيد باين هذا يكفي لقد تعلمت" تتكلم تاي بتوتر
" حسنا" يبتعد اخيرا لتتنهد براحة لكنه لم يقصد ان يشعرنا بالتوتر فقط يدربها( نيته صافيه😂)
تبدأ بلكم الكيس اليد اليسرى قم اليمنى بقوه وسرعه تفرغ الطلقه السلبيه من جسدها
------------------
" مرحبا من معي" تتكلم ايم بينما ترد على هاتفها
" المحقق زين مالك" يتكلم زين لتقلب عيناها بضجر
" ماذا تريد مالك" تتكلم بملل ترفع شفتاها للأعلى
" مارايكِ ان نتقابل الان في منزلي" يتكلم زين بهدوء
" مارايكِ ان اعطيك لكمة لكي تستيقظ من غفوتك اللعينه" تتكلم بحده
" على مهلك يا فتاة انا لن أؤذيك" يتكلم بسخريه
أنت تقرأ
Love crime |zayn Malik |
Fanfictionتمسك بيد الفتاة التي أمامها بعطف " انا لا احتاج عطفك السخيف" تتكلم كارا باستنكار " يكفي انني خسرت ابنتي" تردف كارا بينما تنظر للفراغ وتتكلم بحزن' الم' هربت' انهمرت دمعه من عين كارا فارتسمت خط فضي لانه على وجنتيها ابتسمت ايميلي واخذت دفتر مدوناتها...
