رسالة ...

840 59 5
                                    

دخلت منزل ...عندما وضعت قدمي على بعض ظروف
موجود على ارض عند مدخل منزل ... بدات في نظر و تمعن في رسائل ... بعض من صديقات امي و فوتير كهرباء و ماء ...توسعت عيناي على رسال ...
من سيد جاك الى سيده لدين زينكوف ... سمعت صوت امي وضعت رساله خلف ظهري ... واعطيتها رسائل اخره ... اعلم ان ليس لدي دخل في هذه رساله التي بيدي لكن يمكن ان تساعدني على وصول
لسيد لدين زينكوف ... واعلم ايضا ان عرفة امي في امر رسالة ستمنعني من قراتها ... سلكت طريق هروب الى غرفتي ... وانا انظر الى امي و على وجهها علامات تساؤل ... دخلت غرفتي ... اتمعن رسال ...و فتحتها ... انا فهمت انه صديق قديم يبدو هكذا و هو يريد رؤيتها و كلام انه اشتاقه لها و من هذا شيء ويوجد عنوان منزله على ظرف ... يا الهي لم استفد من هذه رسال بشيء ...
تبا من قال لكارل اني اعمل في مخابرات لكي اعرف اين ابنته و زوجته ... هذا منزل هو جحيم بنفسه ...
تذكرت كارل ... يمكن له مساعدتي ...
اخرجت لوح و كتبة هل تعرف شخص اسمه جاك ؟؟
انتظرت قليلا حتى تخرج كتابه ... نعم انه صديق زوجتي ايام جامعة ... من اين تعرفيه ؟؟
كتبة له وجدت رساله منه في منزل ... بدات اساله كثيره بظهور بسرعة لم استطيع قراءة جميع اسالة...
ماذا كتب ؟؟ ماذا يريد ؟؟ هل قال لها انه مشتاق لها ؟؟
حسنا انا فكر بماذا اجاوبه... هل هو لديه مشاعر و يشعر في غيرت و هو ميت حقا ... هاذا ما ينقصني اتكلم مع ميت و لديه مشاعر ... انا في شرودي و مزال لوح عليه كثير من اسالة ... حسنا انا افكر في ان لا يزعجني اليوم في نومي و انا ساقول له ما كتبه في رسالة ... اعلم اني اخاطر في هذا عرض لكن اشتقت الى نوم حقا ... انه عذاب ان تعيش دون نوم ... انا انظر الى لوح الذي متلئ في اسالة ...
كتبة له اهداء... وثم قترحت عرضي ... وخرجت كتابه ... هل تردين ان اقتلك اليوم ... انا انظر الى لوح في قلق ... ثم خرجت كتابه ... حسنا ... خرجت انفاسي التي حبستها داخلي ... و كتبة له ما وجده في رسالة ... لا اعلم ان كان غاضب و سيخرج غضبه علي ... انا انتظر ما يحدث ... وتوتر ينتشر في انحاء جسمي ... خرجت كتابه ... تبا ياله من سافل لو استطيع خروج من هذا منزل جحيم و ذهاب الى منزله و قتله ... انا اشعر في بعض خوف ...هل يحبها الى هذه درجة ... غريب ... كتبة حسنا لماذا تكرهه الى هذا حد ... لانه تقدمه الى خطبتها قبلي و هي رفضته ... ولكن وعدها انه يبقى اصدقاء و سافر بعد مدة من زواجنا و الان عاد ...خطر في بالي سؤال عن كيفه احتجز في هذا منزل ... حسنا انا ساساله ... فضولي يقتلني ...ظهرت كتابه ... قبل عشرة سنوات حدث حريق في منزل و حترقت معه ... ولم يجدو لي اثر فقط رماد الذي بقي مني ... و بقي مهجور حتى سكنتم هذا منزل ... كتبة انا اسفه لاني قد ذكرتك في حادثة ... لا عليكي انا لم انسي هذه الحادث كي تذكريني بها ... وضعت لوح في صندوق و اعدته الى درج انها عاشرة و نصف اعتقد ابي عاد من عمل ... نزلت الى طابق سفلي و كما اعتقدت ...تناولنا عشاء و صمت يعم مكان ابي و امي يشاهدان تلفاز و انا انظر لهما بخيبة وكاني غير موجوده ... لم اكمل طبقي و قلت لهما اني اريد نوم ... حتى اعتقد انهما لم يسمعاني ... انا اصعد الى غرفتي و رؤيتي ضبابية اعتقد انها دموع ... انا لا استطيع ان لا اخرجها فانا تحملت كثير ... يكفي الى هذا حد ... دفنت راسي في و سائد ... اسمع صوت هاتفي ... نظرت له رقم غريب ... انا اجيب و امسح وجهي بظهر يدي ... سمعت صوت يقول مرحبا ايتها جميلة ... انا ابتسم من بين دموعي ... و بدانا بحديث عن اشياء غير مهم ... عم صمت ... قاطعه بسؤال ... ماذا حدث اليوم لكي تبكي ... انا صدمة ... قاطعني هيا قولي ماذا حدث ؟؟ بدات اقول له ما حدث معي ... ثم قال يجب ان نقابل جاك ... قلت حسنا ... ثم اسالته هل صدقتني ؟؟ قال منذ بدايتي
ماذا يقصد قاطع تفكير تصبحين على خير جميلة عليكي ذهاب الى نوم بكرا قلت لماذا ؟؟ قال من اجل ذهاب الى منزل سيد جاك ... قلت ماذا ؟؟ قال احلام سعيد و اقفل خط ... حقا هل هو مجنون ... و بدات ضحك مثل بلهاء ... اشعر في راحت ﻻن انا كنت احتاج الى هذا حديث ... خلدت في نوم و ذهبت الى عالمي خاص عالم احلمي ...

دقات اقدام ذلك الرجل ؟¡ "قيد تعديل"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن