هي قصة تتمحور حول رجل قاس شرير يقوم مع عصابته باختطاف شابات لبيعهن و ذلك لحقد و ضغينة يحملها ضدهن و تشاء الاقدار ان يختطف بطلتنا البريئة التي ترى الحياة بنظرة متفائلة لتقلب حياته راسا على عقب و تبدأ قصة الحب لكن أسيخضع هذا الشيطان لسلطة الحب؟؟
Oops! Ang larawang ito ay hindi sumusunod sa aming mga alituntunin sa nilalaman. Upang magpatuloy sa pag-publish, subukan itong alisin o mag-upload ng bago.
لكن ذلك لم يمنع صراخه في وجهي
- لن أسامحك ان تكرر الامر مجددا
ثم تراجع و غادر , كان ذلك لحسن حظي , عن اي حظ أتكلم ؟ تبا له , حظ عاثر ادركته خلال اوضاع فتيات هنا , شابات يعشن بئس المصير, اقتربت احداهن ناحيتي و همست في أذني كيف الصباح يا أختي , أ مازال الضياء يراوغ الحياة و يداعب الديار , كيف هي نجوم السماء يا أختي كنت تركتها منذ أعوام , أين الحياة يا أختي فلم اعد اجد لها مكانا في عمري , و أين عمري يا أختي تلاشى خلف ,السقوف و الجدران , أ مازال للحب وجود في هذا الكون فأنا فارقته مذ حرمت حضن أمي , أ مازالت تبكي يا أختي على فراق ابنتها و كابوس موتها , أريد حضن أمي يا أختي لكني تحت بطش الغربان اريد الحياة يا أختي لكني تحت قدمي الموت يدوس علي و لا يأخذني يجعلني أرى الموت في الحياة
و أحب الموت لترك هذه الحياة , تضرب كل فتاة ها هنا , يداس على كرامتها يأخذوننا الى مدينة في هذا المكان الناء تدعى مدينة الجوهر حيث الأثرياء و رجال الأعمال نباع لهم كالعبيد و يستغلوننا دون رحمة و لا شفقة نعاني يا اختي و لكم أخاف عليك من غدر الزمان و غدري
بعدما سمعت كلماتها ولجتني مشاعر اليأس المطلق و أدركت ان الفرار من سابع المستحيلات أ هذه نهاية حياتي ماذا عن طموحاتي سأدع كل هذا على جنب لكن ماذا عن أمي كيف حالها أ سأفارق حضنها أبدا , أريد أمي و لا شيء غيرها في هذا الوجود , كيف حالها يا الاهي ؟
بقيت لأيام تحت وطأة الزمن بين جدران قبو عطشانة جوعانة , عندما يحل اوان الطعام ترى الفتيات من حولي تتلهف له , أحسست بالنعمة التي كنت أعيشها , عرفت معنى الفرح بعد ان تذوقت مرارة الحزن الذي أحياه هنا
كل يوم أثور كالمجنونة , أخرجوني من هنا , أخرجوني من هنا , لكنني كنت دائما ما ألاقي التهديد لبيعي لرجل متحجر جلف من امقط رجال جوهر و توعدوني بالعناء لتمردي ظلموا براءتي
و ظنوها غباء يحسبون انني ساذجة أتمرد لفترة و أخضع لهم لكن أسيحدث ذلك حقا هل سأستعبد
كالبقية ؟ محال .....
و في أحد الايام غضب أحد الخاطفين من عنادي المتكرر و صراخي الذي ما فتئ ان انقطع دخل حيث نحن أخذني و فتاة أخرى كانت رفيقة لي منذ دخلت المكان كان يجرنا جرا
