chapter11

237 16 14
                                    


enjoy the new chapter  cupcakes :* 

____________________________________________________________________________________


  " اذا افهم من ذلك ان اجابتك هي انت ماذلت تحبها اذا " قلت له و انا اتمني ان يقول لي لأ .... لأ اعلم لماذا اتمني ذلك و لكن هي حقا لأ تستحق حب مثل حب لوي توملينسون 

" في الحقيقه انا لأ اعرف ... و لكن كل الذي اعرفه هو انني لأ اكرها ... نعم  انا لأ اكرها علي الأطلأق  " كانت هذه هي اجابت لوي هي لم ترحني و لكن علي الأقل لم يقل نعم 

" لوي انت لأ تكرها .. ان تلك الفتاه التي لأ تكرها جعلتك اضحوكه امام المدرسة " قلت لذلك و نبره الغضب ظهرت في صوتي 

نظر الي لوي نظره طويلة لم افهم معناها " ماذا ؟؟ " سألت 

" لماذا لأ تتوقفين عن الحديث في هذا الوضوع و لماذا هو يهمك و لماذا هو يغضبك هكذا ؟؟" سأل لوي و كان ينظر الي عيني بتركيز كبير و هذا جعلني اتوتر 

" لأ شئ انا فقط .... فقط اريد ان اعرف كيف تفكر " اجبت اجابه ليس لها اي علأقه بالسوأل 

استمر لوي بالنظر الي دون النطق بحرف و هذا اربكني اكثر " اظن بأن يجب علينا الذهاب " قال و اتجه الي السيارة دون انتظاري و هذا جعلني اركض بسرع  خلفه قبل ان يذهب 

- في المنزل 

" امي .... امي " كان هذا لوي يصرخ بعد ان دخلنا الي النزل 

" لوتي ... لوتي اين انت " استمر بالصراخ و انا ذهبت الي المطبخ لكي ابحث عن جهانا و لكن لم اجدها 

" لوي .. لأ يوجد احد بالمنزل " قلت له لكي يتوقف عن الصراخ 

" نعم اظن ذلك ... سوف اتصل بأمي " قال و اخرج الهاتف 

" مرحبا امي ... اين انت؟؟ ...... و هل لوتي و فيزي معك ؟؟ ..... و ماذا عن فوبي و ديزي ؟؟ ... حسنا امي لأ تقلقي .... حسنا ودعآ " 

" ان اني ذهبت الي خالتي لأنها مريض و لأ يعرفون متس سيعودون " قال لوي و اتجه الي المطبخ ..... لحظة واحده .... ماذأ .. هل هذا يعني انا و لوي بالمنزل بمفردنا مجددا ...... لأ ليس مجددآ , اشعر بأن شئ سئ سوف يحدث 

" كايت لأ يوجد طعام بالمنزل ... اظن بأن علينا الخروج للطعام او الأتصال لطلب البيزا " قال لوي و هو يخرج من المطبخ 

" لأ ... استطيع ان اطبخ لنا " 

" حقا ؟؟؟ حسنا هذا جيد لأن لأ اريد الأكل من الخارج ... انا في غرفتي بعد ان تنتهي اخبريني " قال لوي بأبتسامه ساحره عندما كان يأكل من الوريو الذي بيده ... اظن بأنني اصبحت احب شكل لوي تلك الأيام 

 اظن بأنني اصبحت احب شكل لوي تلك الأيام 

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: May 31, 2016 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

Fears (المخاوف)Where stories live. Discover now