Ashley P.O.V
" فزت فزت فزت " قلتها وانا انطت على السرير "
ناظرني براد بحقد " عادي هذه مجرد لعبة "
وقفت عن التنطيت وقلت " انتا منقهر عشان فزت عليك "
قلد صوتي بسخرية " انتا منقهر عشان فزت عليك .. اصلا انا اللي خليتك تفوزي "
ضحكت " 4-1 مو شوية " قلته وطلعت لساني " ضحك بسخرية " المرة الجاية انا اللي بفوز وبتشوفين "
مسكت يده ووسحبته معي على السرير " فزت فزت " ضحكت وكملت تنطيت وهو معي
مانتبهت للمخدة الي كانت تحتي فطحت وطاح فوقي , كنا قريبين لدرجة ان انوفنا تلامست وانفاسنا اخطلطت , ناظرت لعيونه العسلية وهو بعد ناظر في عيوني , نبض قلبي بدأ يتسارع وكنت اسمع نبضة من كثر ما كنا قريبين !!! حسيته قاعد يقرب اكثر , لالا مسحيل يبوسنيي !!!
قرب من فمي بس تراجع وراح لخدي وباسه .. بعد وقال " يلا عشان ننام "
حسيت براحة لما باس خدي للحظة تخيلت ان صداقتنا بغت تخرب , ابتسمت وهزيت راسي
دخلت الغرفة وبدلت ملابسي , انسدحت على السرير , حاولت انام بس ماقدرت , احس بتأنيب الضمير ناظرت للسقف وبديت افكر .. اللي اسويه هذا صح ولا غلط ! اولا راقبت حبيب صديقتي وسرقت دراجة نارية ورحت بار +18 وبعدها انحجزت عند الشرطة واتصلو على نايل ! ونايل طلعني وهو متضايق لاني تأخرت وماكنت ارد واكيد لانه متضايق لازم يصارخ عليّ بس هو ماصارخ الا لانه كان خايف ! بس اانا كبرت لموضوع , وطلعت من البيت ورحت لهاري وطلعت بدون ماعلمه واكيد هو بعد زعلان , والحين زين عرف بالموضوع , اففف سويت كل هذا بدون قصد !! اشتقت لنايل احسن اني زودتها المفروض ارجع .. افف مادري ايش اسوي , بدت دموعي تنزل مسحتها " لالا المفروض ما ابكي لازم افكر في حل ! واذا رجعت اخاف براد يزعل !
فتحت الباب ونزلت للصالة كان براد يطالع التي في " للحين ما نمت ؟"
لف عليّ وقال " كنت بسألك نفس السؤال "
ضحكت وجلست جنبه وأخذت الريموت " على ايش تتفرج ؟"
" ولا شي "
Pretty little liars غيرت في القنوات لين لقيت
" نتفرج عليه ؟ "
هز راسه بمعنى ايه "
كنا جالسين في هدوء ! هدوء لدرجة ان حسيت ان براد متضايق او في شي .. !! لفيت عليه عشان اكلمه شفته نايم (-_-) , ناظرت شكله كان مرة جميل :") قربت منه وهزيته " برااااد " مارد هزيته مرة ثانية " قوم نام في الغرفة " رد " هممم " تأففت وجبت بطانية من الغرفة وغطيته , رجعت جلست جنبة عشان اكمل المسلسل بس ماحسيت بنفسي وغفيت
YOU ARE READING
لِكل شئ نِهايةْ.
Fanfictionهو ذهبت حبيبته الى ألا عوده وتركته وحيداً هي خذلها حبيبها وتركها وحيده تغرق في الذكريات كلاهما قد تُرِك وحيداً مع قلبه المكسور ؛ لقاء بعد غياب دام ثمانيه سنوات ، وعدها بأنهم سوف يبقون أصدقاء للابد ، فهل سيستمر ذلك الوعد حتى مع تغير مشاعرهم؟ . . "أعد...