الفصل 1- اللعنة عليك ، لورين !

3.2K 88 15
                                    

ميامي ، فلوريدا - 14- يونيو 2015

Pov كاميلا كابيو

غادرت مكتب الدكتور تشارلز على عجل ، لا أزال غير مصدقة ماحدث مشيت بسرعة إلى موقف للسيارات المجاور ، والوقف بجانب سيارتي تنفست بعمق ، في محاولة سعادتي . وفي الوقت نفسه ، فإن القلق كنت أشعر شقت إبتسامتي من الإذن إلى الإذن وعلى الفور فكرت ..'

" يالله " أنا حامل !!

ولورين بالتأكيد ستفزع من السعادة عندما تعرف وأنا لايمكنني أن انتظر لأخبرها ...

" رميت حقيبتي وأتخذت مقعد الراكب ، ووضعت الحزام وقمت بتحويل المفتاح لبدء تشغيلةالسيارة والقيادة في شوارع ميامي ..

تنفست بعمق ،، كان ذلك في الصباح الأحد كما كانت علية داءما أن يكون .. كما نسيم باردا

أنا واقفة أمام أستوديو الموسيقى الخاص بزوجتي " لورين ياوريغوي "

أخذت الحزام ، والتقاط الحقيبة والأهم ، بالطبع أثبت الفحص حملي الذي طال إنتظارة .

- صباح الخير !- تحدثت في لهجة مسليا ،
- صباح الخير ، السيدة كابيلو ياوريغوي ! فأجاب بنفس الحماس .

.. دخلت غرفة الأستديو لاتشوبها شاءبة لورين ، ورؤية حركة كبيرة من الاشخاص الذين يعملون في نفس الوقت بحماس "حقا عالم الموسيقة يجب أن تكون مثيرة للأهتمام " قلت في نفسي قبل إعطاء صباح الخير لجميع الذين كانوا هناك

أخذت المصعد إلى الطابق العاشر ، حيث مكتب لورين ، وعندما فتحت الأبواب ، لاحظت أن سكرتيرتة لم.. يكن متواجد مما جعل لي أعتقد انها ذهبت إلى الحمام أو إلى حل بعض القضايا الهامة ..

أخذت نفسا عميقا محاولة للسيطرة على قلقي وأقتربت من مكتبة مشيرا إلى أن الباب لايزال مواريا مما جعلني أدرك أن لورين لم تكن وحدها ، أقتربت قليلا حتى سمعت تنهد .. تليها ضوضاء .، بدء قلبي يخفق بعنف حتى أقتربت ، وأخيرا وضع ببطء رأسي على شق صغير في الباب .

أنا أتسعت عيني وصرير أسناني عن طريق وضع يدي على فمي خوفا من الصراخ لدي ،،

لورين كان يميل جزءيا على الطاولة مع كيينا بينما كانت بين ساقيها .. بينما ابقت لورين يدية على الطاولة في حين شفتية لصقها على كيينا .

وسرعان ما أبتعد عن الباب والشعور عيني اللدغة بسبب الدموع التى كانت تتشكل ، ثم أنا أميل ضد الجدار في محاولة لتهدءة نفسي ، ولكن كان لامفر منه .

" الله ،كيف لورين يمكن ان تفعل هذا بي ؟"
صاح بي اللاوعي كما أنهرت في البكاء . صدري يحترق وقد تقطع عدة قطع وأكثر أيلاما صرختي .
هناك حاجة للصراخ لايمكن ان تخرج . سرعان مادخلت المصعد والظغط على زر مما تسبب في نفسة إغلاق ، الأن إلى أسفل . عندما فتحت الأبواب وخطوات متسرعة سيرا على الاقدام دون أن تلاحظ لي. مشيت على الرصيف على عجل هبوطا تقريبا ، ولكن لايهتم . حصلت على السيارة . قمت بتشغيل المفتاح وأسرعت بقدر ماأستطيع . عندما كنت في النهاية تحولت الزاوية اضطررت إلى التوقف عند الإشارة . أخذت الوقت لوضع رأسي على عجلة القيادة

لم أعد قادرة على السيطرة على نفسي صرخت داخل السيارة
" كيف يمكن أن يخونني " ؟

كيف حتى إنها لم تغلق الباب ،مع العلم أن أي شخص ممكن أن يأتي هنالك تماما كما فعلت أنا ورأيت مارأيت ..
" اللعنة عليك لورين ..، "

كانت بضع دقاءق حتى أخبرك عن الحمل وعن، حلمنا الذي سيصبح قريبا حقيقة واقعة " اللعنة ، قلت لنفسي
والأستيقاظ من لدى النشوة عندما سمعت التزمير وإصرار وراءي الذين أستذكرو الأشارة كانت بالفعل أكثر منذ فتحت .

مع تسارع السيارة التى ترغب بحماس الحصول على المنزل ..

وعندما وصلت أخيرا ، وأنا واقفة أمام المرآب على أي حال عليها في عجلة من أمري ..
فتحت الباب وركضت إلى الغرفة الخاصة بنا ، أحتاج إلى أن أكون سريعة ، ومايمكن أن أأخذ وألتقط ،
ذهبت إلى الخزانة . وإستيلاء على حقيبتي ورمي كل ملابسي ، داخلة ليغلق .
أنا لم أعد منطقيا إذا أستمررت على البقاء مع لورين غوراقي
كان مزيجا من الغضب،، والغيرة التى تأكل داخل قلبي ،
جمعت كل المستندات واخيرا حملت حقيبتي على الارض ودفع نفسها .
وقبل أن أتمكن من مغادرة الغرفة ،، رأيت على اللوح الأمامي إطار صورة لنا لم يسبق لها مثيل !
أخذتها في يدي في معني الإنكسار وبإبتسامة ساخرة .
ورمى بها ضد الجدار لتتكسر الى أشلاء . . ورؤيتها ، تنهار
" اللعنه !'- صرخت ياءسة ، أسفل الدرج مع حقيبتي لمغادرة المنزل ..

عندما خرجت أوقفت سيارة أجرة وذهبت بسرعه على ذلك ، وأنا بدأت أعطي أحداثيات الساءق أم يأخذني إلى المطار.
" وأخيرا وبعد حل كافة إجراءات السفر جوا .
الأن ، وجدت نفسي جالسا في مقعد الطاءرة يتنفس بصعوبة

قد بدت عيناي بالإنتفاخ كنت قد بكيت بما فية الكفاية.
تحولت أفكاري العديد من الاشياء والأحداث . كنت بحاجة لتنظيم أفكاري ..
وسأكون بعيدة .. بعيدا عن لورين يغوراغي ..

كن



ت أعرف أنني على وشك البكاء.. وتركت ميامي، تركت الارض بخيبة أمل ..

- أوة لورين أنت لاتعرف أبدا عن حلمي . أغمضت عيني بإحكام ، وترك أثنين من الدموع تتدحرج في وجهي ، وهمست بهدوء أبدا

أعذرني لأني أحببتك ♡  Camren  ♡Where stories live. Discover now