الوجة الآخر من لورين

7.5K 127 7
                                    


Pov كاميلا

كنت أشعر بصداع منذ شرب الليلة الماضية في تلك الحانة ، وشعور راسي بالدوران ، مع كل خطوة أتخذها ، فتحت درج واخذت مسكن لﻷلم ، وأستغرق الأمر إلى إبتلاع مع رشفه من المياة ، أغمضت عيني وتذكرت كل ماحدث في النادي بالأمس ، ومحادثة أجريتها مع كيينا نبض رأسي بقوة من الألم ! - اللعنه همست

فتحت عيني مرة اخرة لاحظت محفظتي في زاوية نصف مفتوحة ، وامسكتها ثم وقوع صورتين ، كانت واحدة للارا مع ابتسامة وهي في 9 أشهر فقط من العمر مع علامة صغيرة من أثنين من اسنان لؤلؤية ، شيء أكثر سخونة ، ثم جنبا إلى جنب مع صورة لورين ،،، آه إنها جمية بشعرها جزءيا أسفل وقليلا فوضوي مع نظرة مثيرة جدا ،، أوه كثيرا كانت تلك العيون أحب في أخظر شاحب ،، أنزلقت أصابعي على الصورة رسم صورة وجه لورين ، أولا العينين ، ثم خدها وأخيرا الشفاه ، أه لقد أشتقت لها ، فاتني لها القبلات ، المداعبات ، وحياتنا الخاصه ، مهما كانت حياتنا معقدة ، تمنيت بجد لها ، وإنها معي ، وعندما بدأت لارا في التطور داخل بطني تمنيت إنها شعرت كما شعرت ، وكما ركله طفلتنا الأولى التى أعطت معنى للحياة ، كان لي صنع مودة وأردت أكثر على الرغم من كنت أبكي من الفرح

-------------------------------

Cojima r - كوبا 14 - نوفمبر 2012

( فلاش باك )

أنا بالسرير الشعور بوخز طفيف ، فتحت عيني مع الكسل بإستمرار على طول بطني مع بعض الصعوبة ، لم أتمكن من الجلوس لاحظت أن السرير لدي رطب جزءيا ، نظرت حولي ، وأخذ اليأس إمتلاك جسدي ، أنا أصدرت أنين بهدوء وأخءت نفسا عميق وبصعوبة بالغة حصلت على الخروج من السرير واقفة ، شعرت ساءل دافيء إلى أسفل ساقي ، يالهي لم يحن الوقت لذلك ، حاولت أن أحافظ على الهدوء ولكن غرز الألم مرة أخرة وأصبح متزايد ، شعرت في الظهر تمزق لي من الداخل والخارج وكان ذلك في 00:2 صباحا ، بالتأكيد والدي كانوا ناءمين ولا أعرف كيفية إيقاظهم ، أغرزت الدموع عيناي ، مشيت ببطيء حتي أضع يدي على مقبض الباب ، أشتد الألم
( أرسلت صرخة ياءسة أنا لاهثة مع الألم وتنفست بطريقة هياج ، حاولت السيطرة عليها ولكن لامفر )
تذكرت لورين ودموعي تدريجيا كما اردت لها هنا معي ، كنت خاءفة من الألم ، وحرفيا لوحدي ، أخذت نفسا عميقا ، وجاء الألم مرة أخرة مما جعل لي تصرخ بصوت عال ، والبكاء ، سمعت خطى سارع فتح الباب وكنت أرى والدتي ووالدي المشي نحوي بخطى سريعة

سينيو : كاميلا ياإلهي ماذا حدث .؟ أقتربت والدتي

كاميلا : لاتلمسيني أمي من فضلك - سألت بكاء مؤلم مع اليدين في البطن

سينيو : إبنتي إهدءي إني بحاجة لمساعدتك وعليك أن تفعلي - قالت أمي مهدءة لي

اليخاندروا : سينيو ماحدث لكاميلا ؟ رأيت والدي قلق ويقترب مني

أعذرني لأني أحببتك ♡  Camren  ♡حيث تعيش القصص. اكتشف الآن