Hi everyone 🐼
Comments PLZ ?
Read quietly ..
ENJOY| قبل تقرون ارجعوا لبارت قارب الأحلام أضفت له كلام |
بابُ الكوخ .. يتفرّجُ بكُلِّ راحة.
مسكينٌ بابُ القصر .. تحجُبُ المناظرَ عن عينيهِ، دائماً، زحمةُ الحُرّاس !| احمد مطر | احاديث الأبواب
فُستان ابيض طويل .. بتلك الاريحية الضخمه ينساب على جسدها
وشاحٌ بُني اللون كبيرٌ قليلاً يُغطي كتفاها وما حاز عليه من جسدها اكثر ..اذا كان الحظ صديقك , حليفك ,بل حتى ولو كان حبيبك لن يعطيك سيلين بسهوله ..
لكن قصراً فارغ الطول والإتّساع ، سيكون موحشاً لك ان وجدت انك تقضي صباحك فيه وحيداً ..
- صباحُ الخير آنستي ..
ابتسمت بِلطف ؛
- صباح الخير إميلي .- هل تودّين تناول الفطور الان ام احضر لكِ قهوة ؟
- اريد القهوة من فضلك إم .
اومئت إميلي قبل ان تحرك جسدها نحو المطبخ ..
قلّبت سيل هاتفها في يدها..بحيرةٍ قلبّته .
لكنها ثبّتت إصبعها اخيراً على رقم هاتفه
الرنّةُ تلتها رنّةً أُخرى ، والمسكينة تلتها ثالثه .. وهي ما دفع زين ليتحرك من سريره بملل
- ليام هاتفك ..
شخص بنومٍ خفيف كـ زين ، كافٍ لإيقاضه رنين الهاتف .
بعكس ليام ..فنومه ثقيل ..الإتصال الثالث لم يجد مُجيباً ..مابين تقلب زين وانزعاجه،كان ليام يغط في الأحلام الورديه ..
عاود الهاتف الرنين ، قبض زين على مخدةٍ صغيره بقربه ورماها على ليام ..
- ليام هاتفك !صرخ زين،لكن لا استجابة من باين سوى بتحريكه لجسده لينغمس في السرير اكثر ..
الإصرار الكبير من المُتصل ، دفع زين ليتحرك من فراشه ويتوجه نحو هاتف ليام الذي يرنّ ..
اقترب ورفع الهاتف نحو عينيه ، احدى عينيه نائمه والأخرى مُستيقظه تتلهف للنوم ..
لكن الاسم الذي رأه يتصل جعل كِلا عينيّ زين تستيقظان جيداً ..
- سيلين ..
همس بتعجبّ ، بتردد ، بخوف ..
شيءٌ في داخل زين كان يخبره ان يجيب الاتصال ..ان يخبرها انهُ هُنَا معه ..لكن شيئاً آخراً كان يخبره ان يترك كُل شيء على سريته
YOU ARE READING
- HUnGRY HAeRT;ZIAM.
Fanfiction| لقد كانت التعليمات واضحه ,ان لا أقع في حبّه أبداً | ZIAM .. BOYxBOY .