#لهاث_رمايا ♣️
بقلمي مريـــــآم
لا تنسون +نجمة + التفاعل بكُل فقرة ♥️.
وُلدن من ضوءٍ هشّ ، لكنهن تعلّمن
كيف يَكْسِرن العتمة.
•─•
. مدينة آبـادان .
فتحت عيوني بنعاس عاينت الساعة جانت
بـ 09:00 الصبح ، تمغطت بهدوء
وبقيت بفراش ماكمت اتعاجز ، ضليت
اتصفن بـ أنحاء الغرفة ، للتفت على جهة
اليسرى اشوف اختي الجبيرة مرح
نايمة وفاتحة حلكها..
ضحكت بخفة، اخاف تفزز ، وأنه
اذكرر مقالبها ويانه ، تواعدت ارده إلها
_ هاي فرصتج كِنانة استغليها.
عاينت حوالي المكان كلهن نايمات بسطر
وأحد ، وحدة بصف الثانية، عاينت بحنية
وجمال لمتنه ، تمنيت مايفزن ولآ
تاخذهن وتفككنه الحـياة..
فزيت من صفنتي، شفت گشر برتقال
مشمور فوك راسنه ، أكيد وصاختهن
ياكلن ويذبن فوك روسهن ..
اخذت ودحسته بحلگ مرح ، وغطيت رأسي
بالبطانية رأساً ، كوه كاتمة ضحكتي لا انفجر
حسيته فززت ، وخرت الغطة من راسي
سويت روحـي نايمة ، فتحت تك عين
لمحتها صافن ممستوعه شي ، ناردت
عليه.. گبل سديت عيني، للتفت على جهه اختي
ثانية
غيداء ، جانت مطيه ظهرها علينه ، بدون
مقدمات
گبل زرگتها دفرة..
كمزت غيداء مخروعه ، وشعرها جنه سعلوه
وجهه معفوس بألم، إيدها خالتها ع مكان الضربه
اردفت بغضب
غيداء : منو دفرني؟
مرح : وأنه منو حشگ الگشر بحلگي؟
فتحت عيوني بطئ
كِنانة : أمم وايد تتحلمن بنومجن خايبات.
شمرت المخدة عليه وهي ادردم
مَرح : ياچلبــة أنتِ داهرتني مو؟
کِنانة : اِستِغفارِ خُدا.
هزت بايدها غيداء رجعت لفت راسه ونامت
غَيداء : خايبات ماتنجبن ، متعرفن اكو
بشر مخمود.
مَرح : مخمود لو محمود!
كِنانة : هههههههه وايد أحب سوالفج
مروح.
عدلت كعدتها مثل الذكرت شغله واردفت
مرح : شدعي ؏ ابوج مسميني مرح خو فد
نوب مروحة وفضها.
غَيداء : بَـــنات حمـيـد وايــد تلوعين الچـبد.
كِنانة : أم ذبان ؏ أساس انتِ بت جوارين
هم ويانه تلوعين المصارين.
غَيداء : نگه بگه انجبي .
مَرح : همیشه مزاحم است غيداء .
( هي دائماً مزعجة )
DU LIEST GERADE
لهاث رمايا
Romantikلا تبحث عَن ألبداية فالحِكاية بدأت قبل أن تُكتب. وما بينَ السُطور... صوت يلهث بأسمها. " لُهَاثُ رَمايا " ليست حكاية هروب ، بل صراع للبقاء.. بقلم : مۘــريآم
