هاي كيكات
اسفة على التأخير حبايبي استمتعو واعطوني آرائكم
50 فوت، 50 كومنت
خليت الشروط زيادة حتى آخد وقتي بالكتابة اعرف ما تخلصوهم🙂↕️
_______________________________
كانت بداية اسبوع جديدة وبداية لكل ماحدث سابقا بالرغم من الامر لم يكن سهلا لكن كان يجب ان تتم عملية التأقلم مع الوضع
نزل تايهيونغ من سيارته يشد معطفه البني على جسده يقي نفسه من هواء ديسمبر البارد اتجه يسرع للدخول الى كليته وقبل ان يأخد طريقه ناحية القاعة الخاصة به وقف امام آلة القهوة فلديه يوم طويل وهو يحتاج شيء قوي يبقيه يقظا
ارتشف منها يغمض عينيه للمذاق المر الذي داهم لسانه يشعر بدواخله بدأت بالدفء بسبب سخونيتها
على كلٍ اخد طريقه ناحية قاعة محاضرته يجد انه هو اول من وصل اخد احدى الصفوف يجلس هناك ثم اخرج لوازمه لتدوين اهم الملاحظات
كان الوقت لازال باكرا قليلا على حضور الطلبة فأخرج هاتفه يتصفحه قليلا واثناء ذلك ظهرت رسالة من اعلى هاتفه فقطب حاجبه كونها كانت من مجهول ظغط عليها وعندما دخل
اتسعت اعينه لما كانت تحمله من مضمون وما كان ذلك الا صورة له هو وجونغكوك عندما كان يحمله بينما هو مغمى عليه يوم السباق بالضبط
ارتخت ملامحه وهو يرى ملامح الاخر المرتعبة والقلقة حين كان يحمله بكلتا ذراعيه بينما هو كان يضع رأسه على صدره بدون حيلة
وجد نفسه يتأمله بدون ادراك منه وخلال ذلك بدأت دقات قلبه ترتفع شيئا فشيئا فبسرعة اغلق هاتفه يضعه جانبه
"اللعنه ليس ذلك مجددا" هسهس ينتبه لبدأ دخول الطلبة وصوت ضوضائهم الصاخبة يليه دخول اصدقائه كذلك والذين اسرعو اليه عندما انتبهو على جلوسه هناك
زفر بخفة يحاول ان ينسى ما رآه قبل واعطى كل اهتمامه لهم
"تايهيونغ اهلا بك مجددا بيننا" تحدث جاكسون بينما يصافح الاخر بقوة ويبدأون بالضحك بعدها
"حقا نحن حلقة فارغة من دونك" التفت تايهيونغ لايمي التي كانت قريبة منه فاحتضنها بخفة يشعر وكأنها اخته الصغيرة التي يجب عليه حمايتها
"ونحن ايضا" هتف جوناثان وانضم هو الاخر للحضن يتبعه ايضا جاكسون
ابتعدا بعد برهة عن بعضهم بعد دخول البروفيسور الى القاعة يجلب معه الهدوء بعد ان كان الضجيج يعم المكان
YOU ARE READING
Calm in Speed's Shadow/TK
Action"دعني وشأني جونغكوك عالمك مختلف عن عالمي" "كلما دفعتني بعيدا ازددت تعلقا بك تايهيونغ سأ سحبك اليّ حيث لايكون هناك مكان تبتعد فيه عني" في عالم يختبئ فيه الهدوء خلف صخب المحركات يلتقي شاب هادئ بآخر يعشق السرعة والخطر لحظة واحدة تكفي لتشعل طريقًا لا عو...
