part 22: دم على البياض

1K 108 206
                                    


قد يحتوي الفصل مشاهد لا تناسب الجميع وقد ينتهي بكارثة

المطلوب ...اطفئ الاضواء.  .....وشغل مسيقى  اسمها paramparça-the last fall

...................

"اذا لم أفعل ؟"

" سأقتلكي ايلي "

.....توقيع .....بالقلم الاحمر ..لا يوجد قلم اخر وجاكوار هو القانون والقانون فوق الجميع

شعور الفرحة يطغى لقد نسي جاكوار كل شيئ قاله لرجاله كل الممنوعات ونسيت ايليا كل شيئ قالوه عنها ......الان أصبحت ملك لملك كولومبيا..... ...ملك  الاجرام في مدن الدولة .....

من قال ان إيطاليا هي عاصمة المافيا؟ انه مخطئ فكولومبيا هي الأولى والأخيرة هي الشجرة المسقاة بدماء العرابين

نظر إليها واقترب واضعا شفتاه تحت اذنه ...:

" لم تكن رجولتي تعرف الانوثة ...ولكن اليوم أصبحت انوثتكي تكمل رجولتي الناقصة ....بدونك....ايليا بوليفار ...."

ابتسمت وسط ذهولها فجأة كل هذا يحدث؟ فجأة يعترفون لبعض تقتعد ايليا ان جاكوار لم يقل انا احبكي لامرأة من قبل هو فقط يقول كلاما .......يدل على الحب ولكن ماهو شعوره الان؟ هل هو سعيد بحجم سعادتها؟ هل هو يشعر بما تشعر به ايليا في بطنها من فراشات ؟

" أكمل .....أكمل فقط "

أخذ بيدها إلى السرير واضعا إياها هناك هو في هذه اللحظة تخلى عن كل فكرة نهشت عقله هو قبل قليل سمح ليزار بأن يذهب ويحضر دميته إلى المنطقة هو سمح للجميع بكلمة واحدة ....ان يفعلو ما يقتنعون به ان يسيرو في طرقات القدر ويرسمون خططهم ....

لقد كانت تقبله بشغف وهو كان صبورا معها صبورا للغاية لها عليه حق مثل ما له حقه عليها .....ولذلك فقط تركها تفعل ما تشاء اما هي .......فقد فعلت الكثير امتلكت جسده أصبح ملكها ولا يجوز أن تلمسه انثى...غيرها لوهلة نسيت مرضها وعجزها...فقط لو ينظر ويرى دكتورها صاحب الكرش المتدلي....

ألم يخبرها انها لن تستطيع الزواج وان رغبتها في ذلك ستكون قليلة بسبب المرض هاهي الان لا تستطيع أن تصبر حتى وجاكوار معها فهي مشتاقة له حتى وهو يتكلم معها تشتاق لصوته

نظرت له لوهلة قاطعت نشوتها لثواني.  

" هل اعجبتك؟"

ابتسم وسط شعوره الغريب المفرح الغريب السعيد والغريب

" شعرت بالنعاس ايليا ولكنني صبور لانني قرأت ان لكي حق في الممارسة مثلي ولذلك انا اعطيكي حقكي قبل أن.........."

قلبها تحته وغطى جسدها بجسده الضخم لقد كانت كالغزال بين انياب ...الفهد .....فقد كان بسرعة فهد في الأمازون.....لقد كانت رجولته طاغية لقد احست بأنها انثى وانها في المكان الصحيح مع الشخص الصحيح أين السعادة الأبدية التي ......قطعها صوت الرصاص المتطاير في الهواء والذي قطع تركيزهم هذه المرة وعكس المرة التي كادو يقومون فيها بعلاقة في الجرار وجد جاكوار نفسه يتساءل ....من هؤولاء ؟؟ الذين هجمو على المنطقة؟ هل أصبحت موضة ؟؟الدخول إلى منطقته والهجوم عليه ؟

رجولة لا تعرف الانوثة ( مكتملة ) Where stories live. Discover now