الروايه منْ تاليفي :
تجري أحداث الرواية في العصور الوسطى في تلك الممالك التي حاربت لبسط نفوذها .
بطل روايتنا زيوس ابن حاكم البلادي كان يعيش حياة هادئةٍ ولطيفةٍ بعيداً عنْ كل جوع أو خوف أو ألم أو معاناة , يعيش بسلام وآمان ..
هل سيبقى حالهُ هكذا ؟
...
زيوس ( بملامح أصرار رغم أنْ الخوف كان يظهر بشكل أكبر عليها منْ الأصرار ) : نحن معك شين وسننهي أمرهم أذا تعاوننا
جاك : هذا صحيح حتى لو كنا صغار ولكننا أقوياء سيد شين , بوسعنا أنْ نهزمهم أنْ تعاوننا , لا تنسى أنكَ منْ دربنا وعليك الوثوق بقدرتنا على.....
شين ( يصرخ مقاطعاً كلام جاك ) : لا لنْ تفعلا , لنْ أسمح بذلك أبداً , جاك خذ الأمير الصغير وتراجعا للخلف الآنْ
( حدق جاك بعينا شين فترة قصيرةٍ منْ الزمن )
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جاك : هاه !! ... فهمت , زيوس تعال الى هنا
زيوس ( بأستغراب ) : ما بك ؟ ماذا جرى لك جاك ؟!
جاك : ستعرف قريباً , دع أمر قتالهم للسيد شين فهو قادر على هزيمتهم
زيوس : هاه ؟!!
الوزير ( جون ) : لا ترحموهُ هاجموهُ بكل قوتكم , ولكنْ لا تقتلوهُ أريدهُ حياً , هل هذا واضح لكم ؟
الحرس : لك ذلك سيدي
شين ( بتعب ) : " بذراع واحدة ضد مجموعة منْ المقاتلين حاملي للسيوف والرماح والأقواس لنْ يكون الأمر لصالحي ولا سيما أنني منْ دربهم في السابق , ولكنْ علي كسب بعض الوقت لحين ....... "
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
( هجم الحرس وقاتلهم شين ببراعة لا مثيل لها جعلتْ كل منْ يرى قتالهِ يصدم بما يراه ولا يتصور ولو للحظه واحدة أنْ شين يقاتل بذراع واحدة , فالقدرة والمهارات التي أبداها كانتْ أصعب منْ أنْ يتمكنْ أي شخص منْ وصفها ولا سيما أنها كانتْ حركات قتال سريعة جداً بالكاد يتمكنْ الشخص العادي منْ تتبع تلك الحركات )
