21

2K 98 32
                                    

جا اليوم الثاني وكانت قمر عن طارق
طارق :صحيتي
قمر:ايه
قرب منها وجلس على كنب ومسك يدها قال: تعرفين اني صديقك وتقدرين تقول لي وش يضايقك صح ليه جيتي امس وكنتي تبكين! قمر بدموع: انا حامل يا طارق طارق:هذا شيي يفرح م يبكي تبكين عشانك حامل!! قمر: لا ابكي لان اللي في بطني ولد عزيز استغرب طارق: اجل بيكون ولد مين قمر شقاعده تخربطين!! قمر: امس شفت جوان و عزيز بنفس السرير نايمين سوا خاني بسهوله يحسبني إني اخوونه كله من جوان حضنها طارق وبدا يطبطب عليها اهدي الحين زين
قمر: بقوم اروح البيت لا اطول يجلسون يخافون علي

بالبيت
كيان: وين قمر
عزيز: مدري يمكن بداوم
علياء: كيانو صدقيني مسوي بلا
كيان: عندي احساس حتنا
دخلت قمر وكانت حالتها النفسية سيئة وكان واضح عليها
قام عزيز يسألها شفيها اول م شافته تذكرت جوان وهو وقربت منه واعطته اقوى كف قمر : وقف واعطته واحد ثاني قامو الكل مستغرب عزيز: شفيك انهبلتي طالعت فيه قمر من فوق لتحت وتفلت عليه ياليتني ما حبيتك يا خسيس ياليتني م تزوجتك ياليتني م رميت نفسي قدام رصاصه صقر وياليتني م كانت بتكمل جملتها لكن شافت جوان طالعت فيه وعرف انو شافتهم سوا
راحت قمر
للغرفه قفلت على نفسها الباب ومسكتها رجولها بدت تبكي فرشت سجادتها رفعت يدينها تدعي لربها <<يارب لا تختبر صبري فيه>> كانت تدعي وتبكي تلاقها من مين من عزيز ولا مشعل اللي يهددها ولا من مهمتها اللي يمكن تخسر كلشي كانت قمر مضغوطه من كلشي كانت محتاجه شخص يوقف معها كانت تبي شخص تسند ظهرها عليه لكن م لقت احد كلهم لفو ظهرهم لها وشافو حياتهم

الفجر ساعه 4 ونص طلعت قمر برا الشارع عشان تطلع تراقب مشعل لكن اول م طلعت قمر مسكوها رجال مشعل وحطوها بسياره وكانت قمر تصارخ وتدف محد كان يسمعها ربطها مشعل على كرسي وفك غطاء وجهها قامت قمر تفلت بوجهه مشعل بحقد: لين متى يا قمر قمر: هذآ مستواك تختطفني هههه مشعل: خطفتك لغرض قرب منها وبدا يمسك شعرها مشعل: لو ذبحت اللي في بطنك ياترا وش بيصير فيك الحين اكيد اللي في بطنك صار غالي ولا نحدد مين يموت ضحكت قمر : تحسبهم مرح يلاقوني

الصباح
استغرب عزيز انو قمر م دخلت الغرفه من الاساس طلع عزيز و توجهه لغرفة كيان ويدق الباب وتفتح له كيان : يالله صباح خير علامك عزيز: قمر وينها م شفيتها ! كيان: لا م شفتها اصلا لها ثلاث ايام م تكلمني زعلانه مني طلع عزيز للشارع يدورها وكان جوالها على الارض دخل البيت بدا يصراخ باسم كيان نزلت كيان مسرعه : شفيك عزيز: لقيت جوالها بشارع اكيد صارلها شي ثامر: متاكدين انتم يمكن طاح منها دق جوال قمر باسم طارق رد عزيز : قمر عندك طارق : لا ماهي عندي من امس ادق عليها م ترد علي شصاير! عزيز: لقيت جوال قمر بشارع ولا نعرف وينهي اصلا

عند قمر
مشعل: قموري يا قموري قمر بضحكه خفيفه: تدري انك تضحكني جدا بعد مشعل: جعله دايم قمر: والله لا ادمرك اشرب من دمك قرب مشعل منها: اتوقع شفتي عزيز وهو يخونك مع اختي قمر: مبسوط انو اختك كذا تنام مع واحد م يحللها! عصب مشعل: بيتزوجها ضحكت قمر: انت مب رجال انت حرمه تدري ليه راضي باختك تسوي كذا مشعل: انا رجال ارجل من زوجك ضحكت قمر: زوجي رجال وغصب عنك يابن الحرام مشعل: رجال م يخون يا قمور! ولا كلامي غلط ! قمر: كلامك غلط عزوز م خانيي وانا واثقه من الشي ذا مشعل: غريب امس كنتي تسبينه والحين تدافعين عنه! قمر: لا عارفه انو ذي خطه من خططك المخيسه ولا

عند يزيد وعلياء بالشاليه
قامت علياء ترقص مصري وما كانو يعرفون وش يصير في البيت قامت علياء ربطت على خصرها بدت تهز بخصرها وكانت تتدلع وتلعب بشعرها قدام المرايه شافها يزيد قام يطالع فيها ويضحك عليها يزيد: قسم اني متزوج وحده مجنونه ! كانت علياء م تدري انو يزيد يشوفها وكانت تتدلع وترقص دخل يزيد عليها :متزوج رقاصه انا نفجعت علياء : في شي اسمه طق البااب ترا يزيد: قومي بنرجع البيت صايره سالفه علياء: وش صاير بعد ؟ يزيد: قمر مختفيه من امس

عند مشعل وقمر
قرب منها مشعل: واثقه يعني ! قمر: ايه واثقه وجداا بعد مشعل: وش سبب حبك له هالكثر ! رغم انو خانك ليه باقي تحبينه قمر: اناا واثقه بزوجي وانا حاسه انو خطه من عندك وانو تحط جوان بمكاني عشان ادخل واحسبه خاني مع اختك ال** مشعل: بدون سب احسن لك

دخل طارق مسرع للبيت وكان معصب وتوجهه لعزيز وضربه طارق: كله بسببك يا نذل كلهه بسببك قرب من عبدالرحمن طلع مشعل ولا قسم لا افرغ رصاصي بدماغك فاهم عبدالرحمن : بصفتك مين ! طارق بصفتي مساعدها و محقق بتطلع مشعل ولا ذبحتك قربت منه كيان: هد يا طارق طلع طارق سلاح وضرب على سقف بتقول وين مكان مشعل ولا ذبحت بنتك والله ما اهمني لو انسجن عبدالرحمن: يمكن مو مشعل اللي خاطفها قرب منه طارق سدحه على ارض ورفع سلاحه على وجهه طارق: تحسبني غبي شكلك يوم الحفله يوم تسوينا فخ وترجع البيت ولا كانك مسوي شي على الاساس انكم بالبيت ها بتعلمني وين مكانه ولا قسم ما يوقفني غير الموت علمه عبدالرحمن مكانه قرب من كيان: وديه القسم هو جوان لا تخلينهم يطلعون لين اطلع قمر عبدالعزيز: بجي معك زوجتي فنهايه طالع طارق بعبدالعزيز امش ركبو السياره وتوجهه للموقع

وصلو للموقع طارق: تعرف تستخدم سلاح ولا عبدالعزيز: اعرف طلع طارق سلاحه واعطه لعبدالعزيز دخلو بشويش سمع صوت مشعل وقرب من صوت شاف قمر مربطه كان بتقدم عززيز مسكه طارق : لا يا مجنوون مو كذا عبدالعزيز: وش يعني بناظرهم كذا طارق: اصبررر لين توصل كيان بعد ربع ساعه وصلت كيان ومعها اثنين محققين وصلت توزعوا كانو يقاتلون الرجال وصل عزيز نقطه قمر ومشعل و رفع على مشعل سلاحه عزيز بصوت خفيف: نزل سلاحك لف مشعل على صوت عزيز مشعل: ماشاءالله زوّجك هنا يا قمر مشعل: غبي جاي لحالك طارق : مين قال لحاله كانت وراه كيان كلهم موجهين السلاح على مشعل طارق: مافي مخرج لك يا مشعل سلم نفسك قرب منه طارق لكن م امدهه يكمل كلامه هرب مشعل ولحق وراه طارق
لكن م لحقه قمر: شلون عرفتو مكاني كيان: طارق االي عرفه من عبدالرحمن كلهم بالقسم الحين

بالقسم
الرئيس: الحمدلله على سلامتك يا قمر
قمر: الله يسلمك سمعت انو عبدالرحمن عندكم
الرئيس: اي بخلي طارق يحقق مع عبدالرحمن
قمر: كويس انا استاذان عاد
الرئيس: اذنك معك

انتهى البآرت
ادري تاخرت عليكم اسفه🤗

عائلة ال زايدWhere stories live. Discover now