عائلة ال زايد

13

بعد م سمعته قمر وكلامه قربت منه قمر: عزيز م توقعت اني كسرت هل كثررر عززيز خل نتزوج تعبت وانا بعيده عنك قرب منها عزيز: انتي بتكونين احلى واجمل عروسه بالحياه واجمل ام بتكونين ابتسمت قمر على كلامه و رجعت وحضنته عزيز بضحك: اليوم شكلك مرح تفكيني قمر: اكيد م صدقت على الله اهرب

بالممرات يزيد كان يمشي وهو خايب منزل راسه راح للسطح شافته علياء توجهة علياء ليزيد شافته يولع الدخان قامت تصارخ علياء: تدخننن لف عليها يزيد: انتي وش جابك هنّا علياء بتردد: شفتك رايح السطح لحقتك يزيد: وانتي اي احد يروح للسطح تلحقينه علياء: اعتذر اني لحقت شيخ يزيد لفت علياء معصبه قرب منها يزيد ومسك يدها ولفها عليه يزيد : تخافين علي ؟؟! علياء بضحكه خفيفه: كانك صدقتك نفسك !!يزيد وهو يشد على خصرها يزيد: اجل ليه لحقتيني؟ علياء وهي تبلع ريقها والارتباك واضح بوجهها: يزيد انت شكلك مو وعيك تراك بديت تعورني يزيد: محد قالس انس تلحقيني تركها يزيد قرب منها يزيد : تحبيني يا علياء؟ استغربت علياء من سؤاله علياء: وش المغزى من سؤالك هذا؟ يزيد : جاوبيني! علياء بتردد: يمكن حاولت تهرب علياء لكن مسكها مره ثانيه يزيد بعصبيه: م قلتس لك اهربي ترا علياء بخوف: لو شافنا احد وش بيصير؟ يزيد : خل يشوفون الله واكبر عاد مو بس حنا اللي بنمسك على عزيز وقمر علياء: طيب وش تبي مني الحين؟ يزيد: تزوجيني! علياء : موافقه لكن بشرط؟ يزيد باستغراب: وشهو شرطك؟ علياء : انا م اتزوج رجال يدخن اترك دخان وأتزوجك يزيد بضحكه جانبيه: بس ذا شرط احسب شي كبير ابشري
هربت علياء ونزلت تحت وهي الابتسامه شاقه وجهها ودها ينعاد الموقف مليون مره

غرفة ثامر و لولوه
لولوه بصارخ: ابعد يازفت
ثامر: ياً مجنوونه تراني زوجك وراس انتي
لولوه: ابعد معندي زوج يكلم بنات
ثامر: ذا خويي والله 
لولوه بضحك: خويك صوته بنت حلو بعد
ثامر: مهبوله والله خويي يا غيوره
لولوه: م غرت يا مريض  ابعد ابعد نام برا مابيكك
ثامر: انتي رسمي انهبلتي
لولوه: اي انهبلت اخخخ ياليتي بيت ابوي ومعززه ومكرمه
ثامر : امسكي جوالي شوفي وش فيه ودقيي برضو على ذا خويي اللي تحسبينه بنت يا غبيه
مسكت جواله م شافت شي ودقت على خويه : ها يا ثامر نكبتك صح
كانت بترد لولوه لكن مسك ثامر جوال والله م اخليك ياكلب قفل الخط
ثامر: شفتي يا زوجتي
لولوه بضحكه خفيفه: ياخي اسفه
ثامر: وخري مناك بس
لولوه: ثموري
ثامر بخفه: لبيه اقصد نعم
لولوه: يلا عاد اسفه تعرف اني مجنوونه
ثامر: مجنوونه وبس
لولوه: خلاص عاد ارضى
ثامر بضحك: رضيت خلاص لا تعدينها بس

دخل الكل بنام لكن الا قمر جتها رساله بجوالها
محتوى رساله: انتي هربتي من الشخص الغلط لكن والله م اخليك لا انتي ولا عبدالعزيز زواجكم ذا على جثتي م يصير تدرين اني اقدر ادخل القصر واقتل عزيز وهو نايم يا تتزوجيني يا تخسرين عزيز وانا قد كلامي للمعلومه تعرفيني بسويها وانا راسي يشم الهواء
كانت دموع قمر تنزل ماهي عارفه وش تسوي لو تزوجته هل بيفكني شره ولا اطنشه قمر كانت متشتته مره ردت على صقر برساله
رساله: والله يا صقر تهدديدك هذا م يخوفني لو راسك في حبن م طحن انا بطحنه زواجي بعزيز بيصير بيصير و سو اللي تبيه لو ان شاء الله اموتتتت عشان أتزوجه عادي بموت يلا توكل بس
رد صقر على رساله: يعني م تخافين
ردت قمر: انا من ربي العالمين لو حبي انا عزيز يوصل للموت بنموت فاهم
رد صقر: بيوصل للموت لا تخافين والله لا اخذك
قمر: لا تحلف وانت مو قد كلمة الحلف ذي 
رد صقر: الا قدها فاهمه

الصباح عند المجلس كانو الكل مستمع ويضحك ورجعت الوناسه نطقت قمر : كيان
كيان: سمي
قمر :ابيك بكلمه
توجهة كيان للغرفه ومعها علياء و قمر
قمر: علميني كيف استخدم السلاح زيك
كيان باستغراب: ليه تعرفيني اني محققه عشان كذا استخدمه
قمر: انتي محققه ادري عشان كذا طلبتك تعلميني شلون استخدمه
علياء: ليه وش بتسوين بسلاح
قمر: بقتل صقر وانا اللي بسويها
علياء: العيال م سوها تسوينها انتي
قمر بضحكه: انا بنت سعود والله لا اسويهاا وانا راسي مرفوع
كيان بفخر: ابشري بكرا ناخذ السياره ونطلع للبر اعلمس
علياء: والعيال شنقلهم
قمر: نقولهم انو بنروح سوق لحد يدري بنات
علياء؛ والله اني خايفه لكن الله يعين
كيان: شخوفك احب شعور الانتقام

انتهى البارت