القِصـة -: فِصلِية
الكَاتبـة -: طِيبَة
✯ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ✯
- قُلت انَـك عَاشقِني
- قُلتَ عَايـش عَشاني
- وتروح تِغِيب وتفارقِني
- وفاكرنِي هَـ اصدق تَاني
- قُلتَ انَـك عَاشقنِيي
- قُلتت عَايش عَشاني .
- زِينَةة
✯ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ✯
- الشيخ حَسن -: اليوم گاعدين بالديوان بَس شو سَجاد مَاكو گُلت خاف مَ بي حِيل يجي للـ ديوان ضَليت بالديوان اني وابوية واخوية حَسين چانو يمنة زَلم و راحو فجأة سمعنة صوت عِياط رحَت ركض الصوت جاي مَن غرفة سَجاد هَنا قلبي ضَل يوجعني رحَت ركض مَثل المخبل فتت للـ غرفة شَفت مِينَار واگفة يَم سَجاد و تصرخ رحَت ركض اشوفة شَفته اشو جسمهة بَارد و وجهة بي دم ضَلن يصيحن شَلته وركضت بي للمستشفى على امل بَعدة عَايش وصَلنه للمستشفى شافة الدكتور طبعًا الدكتور چان چبير بالعُمر اردف
- الدكتور -: بَابا هَذا ميِت مَ بيدنه شي نسوي
- الشيخ حَسن -: اني يحچي و صونة يتردد بـ راسي ضربتنيي صَفنه اريد استوعب گلتله بـ صوت عَاليي لا سَجاددد مَ يموتتت عَفيةة لا تگولها زينن شوفةةة عَدل تأكد خاف غلطانن اخوييي مَ يموتتت گول غيرهااا بَعده صغيرررر على الموت ضَليتت اصيح واغلط فقدتت مَ اعرف نَفسي شحچي وبَس دموعيي تنزل هَذا ثاني شَخص افقدة ونوب بـ نفس السنة بعدني مَ متخطي الاول تجيني صدمه الثاني اوففف ضليتتت ابچي و بعدني مَ مستوعب اخوي مات رحت اتصلت ع امي انَفتح الاتصال واني لا اراديًا صحَت -:
- الشيخ حَسن -: يمةةةة راح اخويةة حَزام ظهري راححح يمةةة ، شَلون الطفل واخذو منه شي عزيز عَليه هيچ چانت نبرة صوتي بَس بـ صوت عَالي ، سَمعت صوت صَريخ صَاحت سَجادددددد لاااا ، عَرفتها مَينار مَن صوتهاا ضَلت تصرخ والنسوان يصرخنن و يلطمن سَديت الاتصال ورحَت للغرفة الي بيها سَجاد مَخلين الغطا ع وجهة رحت وخرت الغطا و حَضنت راسة وابچي حَيل و ضَليت اصيح واحچي اعاتب بي اخوية سَجاد چان كُلش عَزيز عَليه هَو الوحيد الي چان يفهمني مَن دون مَ احچي و الي يشبهني، هيچ بـ هَل سرعة يروح مَن ايدينة سبحان الله ، اجة الدكتور و اردف .
- الدكتور -: لازم نشرح جُثتة حَتى نعرف سَبب موتة
- الشيخ حَسن -: اهنا اني مَتخبل ع سَجاد واجة هَذا كملهاا عَليه مَن گال هيچ تَخبلت بالـزايد صَحت
- الشيخ حسَن -: شَنو تشرحةةةةةة مَ اخليكككك اگلبب المسشتفى فوگ روسكمممم اذا طخيتوا سَجاددددد افتهمتتتتت ؟؟
، ونوب شلناهة ورحنة للـمغيسل غَسلنا وكملنه وچفنا مَ طلعنه گُبل للـ نجف لا رحنة لـ بيتنا علمود نطلعة مَن بيته رحنه ودخلنا للبيت لگيت امي تِصرخ و مَشگگة ملابسهاا و تَملخ بـ شعرها و تصيح
YOU ARE READING
فِصلِية .
Teen Fictionأما عَلِمَت عَيناكَ إني أُحِبُها كَما كُل مَعشوقٍ عَليمٌ بِعاشِق أَلَم تَرَ عَيني وَهيَ تَسرُقُ نَظرَةً إلَيها عَلى خَوفٍ بَعَبرَةِ وامِق أَراني سَأُبدي حُبَهُ مُتَعَرِضًا وَإن لَم أَكُن فِي الحُبِ مَنهُ بِواثِقِ .
