𝐏𝐚𝐫𝐭 𝟗

218 8 3
                                    


الكاتبة -: طِيبَة
القُصة -: فُصِلِية

أنا ان كنتُ مُرهقًا في شَبابي مُثقلًا بالهموم والأوصابِ، فَـ متى أعرفُ الطلاقه والأنُس ، ألما اكون تَحتَ التُراب؟

✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰

- مِينَار -: مَن طُلع حَسِن مَن البِيت گُلت روحة بَلا ردة
مَر اليوم عَادي تَعشينة وكُلها رَاحت تنام ضَلينا اني ومَريم نَسولف فجأة دَخل عَلينا حَسِن گُلت بداخلي ، اهوو لا هَلاا ولا مرحبًا ، ضَل يحچي ويا مَريم وانتبهت انو يريد يسافرر انيي بداخليي فَرحت حيلل گال للـ مَريم حَضري الجنطة راحت مَريم گَلي سويلي چاي ونوب گال اني شگُلت عَ لبسچ اردفَتت .

- مِينَار -: هَذا استغ ( استر ) شي عُندي و بعَدين شُنو البَس مَ تقَبل حَضغتك ( حَضرتك ) يَعني البَس گونية يَلاا تُقبَل

- الشِيخ حَسِن -: هَذا استر واحِد مَو ؟ ، دَوليي من وجَهي حَ أغمض وافتح اذا لگيتچ يمي اشگة عَليچ

- مِينَار -: هَو اصلًا انِي غُدت اغَوح مَن البداية بَس انتَ گلتلي سويلي چاي ، وعفتة ورَحت للغرفة قَبل مَ يحچي شي شگد عگرة يَا ربي اكرهه اكرهة دَخلت للغرفة رُحت نَمت بَس خَليت راسي ع المخدة نَمت تقريبًا ساعتين وفَزيت عَ دگَت باب الغرفة گمت واني مطفية وشعري مفتوح وچنَت لابسة هيچ

- مِينَار -: هَو اصلًا انِي غُدت اغَوح مَن البداية بَس انتَ گلتلي سويلي چاي ، وعفتة ورَحت للغرفة قَبل مَ يحچي شي شگد عگرة يَا ربي اكرهه اكرهة دَخلت للغرفة رُحت نَمت بَس خَليت راسي ع المخدة نَمت تقريبًا ساعتين وفَزيت عَ دگَت باب الغرفة گمت واني مطف...

Ups! Ten obraz nie jest zgodny z naszymi wytycznymi. Aby kontynuować, spróbuj go usunąć lub użyć innego.

- مِيَنار -: فَتحت الباب وطلع حَسِن اردفتت واني مَطفية

- مِينَار -: اوففف حَتى واني نايمة مَ خلصت مَنك ، اردف

- الشِيخ حّسِن -: ورا مَ راحت البلوة مالتي صعدت للغُرفة سُبحت و وقتت التلفون ع الساعة 𝟐 و نَمت فزيت ع دگة التلفون المنبة اخَذت التلفون واتصلت ع فَهِد طَلع گاعِد مَ نايم گمِت بَدلت وبست بَنتي  و اخَذت الجنطة اني قبل مَ انام انفقت ويا سجاد اخوية هوا يأخذنة للمطار فَ رحت دگيت باب غرفتة شوية وطلَعت البلوة باوعت عليها من فوگ لِـ جوة هَاي شلابسة تريد تخبلنيي يالكاظم
نوب گالت حَتى واني نايمة مَ خلصت منكك گُلت بداخلي هَلگد هيچ تكرهني ، اردفتت

- الشيخ حَسِن -: گعديلي سجاد

- مِينَار -: شتُغيد ( شتُريد ) من سجاد

فِصلِية .Opowieści tętniące życiem. Odkryj je teraz