📍الفصل الجانبي 1

302 20 45
                                    

──────────────────────────

🌷 الفصل الجانبي الأول -

──────────────────────────

لقد عادت آنيت.

الأشخاص الذين سمعوا هذا الخبر كانت لديهم ردود أفعال مختلفة.

"هل عادت حقاً؟"

عندما ظهرت آنيت وهي تمسك بيد ثيودور ...

"صاحبة الجلالة– لا ... آنيت؟ أنتِ آنيت، السيدة التي كنتُ أخدمها؟"

رمشت ليزا بعينيها بتعبير فارغ.

لقد هرعت إلى المكان بعد أن سمعت أن هناك ضجة في مقر إقامة الإمبراطورة.

لقد حدث شيء ما، لكنه لم يكن ما كانت تتوقعه.

لقد عادت آنيت.

"هل سمعتُ ذلك بشكل صحيح؟"

هدّأت ليزا قلبها المتفاجئ ونظرت إلى آنيت مرة أخرى.

لقد تغير الجو المحيط بها من آنيت شيرينجن الشريرة إلى آنيت خاصتهم التي يعرفونها.

عرفت ليزا أن المرأة التي كانت تبتسم وزوايا فمها مرفوعة قليلاً بطريقة مميزة هي آنيت خاصتهم.

من الواضح أن تلك العيون اللطيفة ولكن الحيوية كانت لآنيت التي تعرفها وليس لشخص آخر غيرها.

وكان أوضح دليل على ذلك هو تلك اليد.

كانت اليد التي يُمسكها ثيودور بقوة دليلاً مثاليًا على أن زوجته الحبيبة قد عادت.

من المستحيل أن يُمسك ثيودور بيد امرأة أخرى غير آنيت.

كانت حقيقة عودة العلاقة بين الزوجين بعد موجة باردة دليلاً على أن آنيت التي أمامها الآن هي تلك التي التقت بها لأول مرة في الفيلا.

"آنيت~!"

استوعبت ليزا الموقف وأمسكت يد آنيت بإحكام.

لم تتركها ليزا لفترة طويلة.

بدا الأمر كما لو أنها لم تستطع دفع نفسها لاحتضانها، لكنها لم تكن تريد السماح لها بالرحيل أيضًا.

"لقد اشتقتُ إليكِ كثيرًا. ليست لديكِ أي فكرة عن المدة التي انتظرتكِ فيها."

Hai finito le parti pubblicate.

⏰ Ultimo aggiornamento: Apr 11 ⏰

Aggiungi questa storia alla tua Biblioteca per ricevere una notifica quando verrà pubblicata la prossima parte!

❃ حمار جحا ❃ [قيد التدقيق~]Dove le storie prendono vita. Scoprilo ora