اعامل الجنس معاملة المعازف عادةً، اتبع رتم مختلف كل مرة واضمن للطرف الاخر ان اعطيه تجربة فريدة شوي، بدون ما انتظر شيء في المقابل
متعتي تكمن في منح الاخرين المتعة، في مشاهدة تعابير وجيههم وهي تتغير ببطء ،شعورهم بالرضا يعطيني الرضا
لكن مو بالضرورة اتقن الي اسويه كل مرة
طوَّقت يدها معصمي وهي تهز برأسها للاتجاهين، كإشارة لي لاخراج اصابعي من عضوها ويعتليها تعبير ما مر علي قبل كذا ابدًا، ادركت وقتها باني فشلت بايصالها لذروة النشوة، وانسحبت باستغراب شديد
" ما عجبتيني اليوم " .. قالت بصوت هادي، واقدر التمس الخيبة منه للاسف، عقدت حواجبي وانا اقول " مو بس حبيبك الي يمر بضعف جنسي اعتقد "
ضحكت وهي تغطي نهودها بالمخدة، وتحجب عيونها بذراعها الثانية " انطمي ... لا يكون العلة فيني ؟ "
ما عطيتها اجابة لعدة ثواني ، شالت ذراعها، واعتدلت في جلستها وهي تحتضن المخدة بعد ان كانت مستلقية، ناظرت فيني بجدية وقالت " تكلمي ... انا مو مثيرة كفاية ؟ "
ناظرتها من راسها لاصابع رجلها وانا اسوي لجسدها العاري مسح بصري ،الحقيقة انها كانت اية في الجمال ،على نحو ممكن يخليني استمني اخر الليل وانا افكر بصورتها المطبوعة في عقلي
"لا .. انتي مو مثيرة كفاية " رديت ببساطة
ناظرتني بصدمة " منجدك ؟ "
قمت من السرير وانا ادور على الهودي حقي بين ملابسها المبعثرة على الارض، وتكلمت بدون لا التفت لها " تفاجأتي لانك عارفة انك تنحطين مع افروديت في مقارنة واحدة، ليه تساليني؟ "
" افروديت جميلة ،الجمال ما يعني الاثارة "
" مارح اخوض هذا النقاش معك ،لكن عمومًا انتي جميلة بشكل كافي انه يخلي الشخص الي يمارس معك يتضرع لك ثلاث اسابيع متواصلة " .. قلت وانا البس جزمتي
" ماشوفك انتي وياسر سويتوا كذا ! "
" انا وياسر نعاني من اعاقة ذهنية ... توصين شي ؟ "
قالت بعبوس " سلامتك ،وشكرًا على النصف اورقازم "
" ما بيننا "
خرجت من غرفتها ويتلو ذلك خروجي من شقتها، واثناء ذا كله، وانا انتظر سيارة الاوبر توصل، عقلي ما وقف لثانية عن التفكير في كوني فشلت هذي المرة، هذي في الحقيقة هي المرة الثانية
