7

1.1K 89 137
                                    

¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.



.

يقف امام مـكتب العقيد باركَ جيمين دون الدخول اليـه شـارد الذهـن اتـاه العـقيد من الـخلف

"هل كنتَ تنتظرني"
استـيقظ المستجد من شروده يوميء لـه فـتح العقيد باب المكتب واشار له بالدخول

"اشـعر اني رأيت الشـخص الذي كانت تتحدث عنـه"
عكر العقيد تعابيره يـدخل الغـرفة يغلق الباب خلفهم جلس
على الكرسي محدق نحو الاخر

"ايـن رأيته؟"
نفى المستجد لايذكر اين راى ذالك الشخص لكنه يشـعر انه راى شخص يحمل وشم على يده

"لا اذكر لكن انا متاكد انيّ رأيته بالقـسم هنا"
تـحدث تايهيونغ يـتنهد بأنزعاج ذالكَ الشـعور الغريب يراوده
انه راى ذالك الشخص

"هل انتَ واثق؟"
سئل العقيد قيد يكون المستجد يتوهم فحسب ولم يرى شخص بهذه المواصفات اومىء له تايهيونغ
ونهظ يغـادر مكتب

طرق الباب قبل ان يدخل مكتب المحقق جونغكوك ادخل راسة اولاً ليرى المحقق  يتمدد على الاريـكة
واضع احد يداه على عينـه

اقتـرب منه بخطوات بطيئه توقف عن السير عندما وصله وجلس القرفصاء محدق نحـو المحقق

لم يشـعر بنـفس عندما تأمل ملامح المحقق مطولاً
"ماذا تفعل"

سقط المستجد على مؤخرته عندما سمع صوت المحقق ظن انه كان نائم لذالك كان يتأمله لكن الان اصبح
الوضع غريب اطلق حمحمه قبل
ان يتحدث

"انا...جئت لاخذكَ لمنزلي"
اجابة ببساطة ينـهظ بسرعة ويحدق بكل مكان بالمكتب عدى المحقق لا ينظر اليه اطلاقاً

"اتـحاول اسـري ايـها المستجد؟"
استـفهم المحقق يعـتدل بجلسته ببطىء واضـع يده على جرحه

"اذ اضطر الامر سوف أفعل، لكن هذا فقط لاجل مصلحتكَ ارجو ان تثق بي وترافقني لمنزلني"

.

اقـنع تايهيونغ جونغكوك بالذهاب معـه لمنزله كان يفـكر بتخديره واخذه معه جبراً لكن بالنهاية كان المحقق متـعب
ولم يقاوم عناد المستجد

𝒅𝒆𝒍𝒖𝒔𝒊𝒐𝒏||𝙏𝙆Donde viven las historias. Descúbrelo ahora