•| 03 |•

53 3 483
                                    


°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

{مقولة الرواية}:


~عليك أن تكون كينتشانا~

~حتى و لو كانت الحياه شيبال سيكيا~

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

الفصل الثالث من رواية " جَسَدٌ بِلا رُوح"

ب عنوان " القضية المجهولة"

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

| الْتَعْلِيقُ عَلَى الْفَصْلِ وَ الْتَصْوِيتِ لَهُ، وَ مُتَابَعْةُ حِسَابِي فَضْلًا♡|

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

.

.

.

.

{ البداية}

《1:47a.m》

تخرج من الحمام بعد أخذها ل حمامٍ دافئ
و قد جلست على الكرسي الخاص بالمكتب
بينما تلف تلك المنشفة البيضاء حول جسدها المملوء بالجروح.
بينما تضع قدمها على السرير فاردةً إياها بإستقامة .

و قد تبين ذلك الورم المنتفخ حول كاحلها الأيسر
هي فقط تناظره بصمت
بينما تتلمسه بخفة
و قد صدرت بعض التأوهات البسيطة من فاهها .

أخذت تنظر لوجهها التي قد غلفته الجروح احمرٌ لونها
أرتدت ملابسها و من ثم تسطحت على سريرها
ناويةً النوم فقد كان يوما طويلا بحق
و اخيرا تنسدح على سريرها
انه شعورٌ رائع بحق!

بينما أخذت دموعها تبلل تلك الوسادة القطنية عن طريق وجنتيها بدايةً من عينيها .

أخذت تنظر للخارج من خلال تلك النافذة الزجاجية الكبيرة .

رأت السماء انها لا تزال منيرة بالاسود مرصعة بالنجوم يتوسطها صحنٌ دائريٌ منيرًا بخفوت الا و هو البدر .

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Apr 26 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

~°•| جَـــسَــدٌ بِـــلَا رُوحٌ |•°~ LKWhere stories live. Discover now