" نعم أقوم بذلك فبحقك و حق السماوات و الأرض من لا يريد الاحتفاض بصورة لهذا المشهد الملائكي" أجاب و هو يتمعن اكثر في عيني الآخر البنية التي تحتوي على لمعة ما لكن تلك اللمعة لم يستطع تفسيرها

" حسنا خد ما تريد من الصور "

" في الحقيقة لم اكن لآخد إذنك ولكن شكرا لك "

" هههه احببت صراحتك ، عن إذنك الآن سأذهب "

" أنتضر أنا اسمي جونغكوك جيون جونغكوك و انت ايها البهي؟ "

" تايهيونغ ، كيم تايهيونغ "

"اين تقطن يا تايهيونغ في الحقيقة أنا في العمارة الاولى و أنت ؟"

" العمارة الخامسة، تشرفت بمعرفتك جونغكوك وداعا "

" حسنا و داعا ايها الجميل لكن سنلتقي مجددا فجمالك على الطبيعة احسن من الصور لذا أريد رأيتك أكثر مستقبل " صرخ بها جونغكوك و هو يرى ذلك الجميل يبتعد بخطوات هادئة

مر أسبوع بعد ذلك اللقاء الشبه غريب بحيث جونغكوك كان اسبوعه حافل بالخرجات مع اصدقائه و السهر و كذلك لعب ألعاب الفيديو فهو تخرج مؤخرا لذا يريد الاستمتاع قبل عثوره على عمل

اما تاي فهو حرفيا لم يخرج من منزله ابدا فقط النوم و الشرود في الاشيء و الغرق في عالمه الخاص ،لكنه اليوم مضطر للخروج علب الراميون التي يعيش عليها انتهت و كذلك بعض الاشياء لذا سيخرج لسوبر ماركت الحي الذي يسكن فيه

كالعادة يرتدي معطفه الاسود لكن هذه المرة يضع كمان اسود فالبرد قارص و هو لا يستحمله وكذلك يضع قفازات بنية اللون

دخل الى ذلك السوبر ماركت ألقى التحية على السيدة التي هناك و بدأ يأخد انواع الراميون التي يفضلها و كذلك بعض المشروبات

المكان كان هادئ لكن دخول مجموعة من الأصدقاء الشباب و هم يتحدثون بصخب مع الضحك بصوت عالي ، هذا لم يزعج اي أحد فهم يضهر عليهم السعادة و الصداقة الحقيقة

" من سيدفع هذه المرة " سألت تلك السيدة و هي ترى كل أحد يختار ما يريد و كان جونغكوك من بينهم ايضا

" ديفيد هو من سيدفع لقد خسر جولتين " قال احدهم

تاي توقف قليلا يتأمل ذلك المنضر هل من الصعب عليه هو أيضا ان يعيش مثل هذه الاجواء و الحصول على أصدقاء و التعايش مع الجميع بشكل عادي ؟

Du hast das Ende der veröffentlichten Teile erreicht.

⏰ Letzte Aktualisierung: May 04 ⏰

Füge diese Geschichte zu deiner Bibliothek hinzu, um über neue Kapitel informiert zu werden!

𝐓𝐀𝐄𝐇𝐘𝐔𝐍𝐆 [TK]Wo Geschichten leben. Entdecke jetzt