توقيع

58 14 28
                                    

تم تغير اسم الروايه و ذالك لانه ظهر تشابه بينها و بين اسم
روايه اخرى

ضعوا الكثير من النجوم 🫶🏻⭐️

جذبت ديلي يده و دخلت للغرفه ارادت ان تتكلم و لاكنه جذبها في عناق وسيع يفرغ فيه خوفه عليها

بادلته ديلي حتى يشعر بالراحه
و امس توصلت لفكره
انني ربما سأقبل عرضه رغم انني بلأمس رفضته رفضا قاطعا اريد فسخ هذه الخطبه و لاكن هو  لطيف و لم يفتني احمرار وجهه امس
لطيف و قوي ' له عضلات ' و وسيم و غني و يحبني و يقلق علي و خوفي انني سأكون بخطر ذهب لأنني ربما وثقت انه سيحميني , ماهذا كيف وثقت به بسرعه ! لاكن اليست مواصفات رجل احلام كل فتاه ؟ ربما سأقع في حبه قريباً لذا سأنتهز الفرصه و لديه اسطبل خيول ! ربما كنتُ احب الخيول قبل ان افقد ذاكرتي

" ديلي لا تخيفيني هاكذا مره اخرى !!" نبس بنبره قلقه علي , واو ربما اتجاوز كلمته البارحه انني' ملكه 'و اقبل به

ربتت على ضهره و نبست "حسناً لا تخف انا هنا "

ترك حضنها قليلاً و ربتت على رأسه
" فتى جيد " 
رغم ان صيغتي مبتذلة ولاكن اضنه يحب هذا النوع من الكلام

اخذت نفس عميق كي تتحدث
" انظر سأقبل عرضك و لاكن هناك شرو.."

لم تكمل جملتها الا و هو يقاطعها
" موافق "

بدت غاضبة قليلاً و قالت
" لم اكمل بعد ! و الشرط الاول و ان لم تنفذه سأفصخها  و هو ان قاطعتني!! مفهوم !"

اومىء لها بسرعه
" مفهوم "
بداء غضبها الذي كان لطيف بالنسبه له يتلاشى

" حسناً استمع لي سأوفق ان اعطيتني خيلك الاسود لقد اعجبني و هو سريع "

اومىء لها مردفاً
" كل انش مني لكِ اي شيء بأسمي و خاص بي لكِ ان اردتي روحي ايضاً ؛ فلا تقلقي هي لكِ أصلاً عزيزتي "

أطلقت تنهيده قبل ان تتحدث
" لا اريد اي انشٍ منكَ اريد خيلك و ايضاً الستَ غني ؟ اريد مالك
و منصبكَ هذا يبدوا خطير اريدك ان تحميني "

ابتسم و اخذ يدي يضعها على شفاهه يقبها بخفه و قال
" اي اوامر اخرى سيدتي ؟ "

وضعت يدها على فكها تفكر و قد كان هذا الطف شيء وجده هو
" علمني القتال "








-

" هل سمعتِ ؟ "

" هل تقصدين ماذا يحصل في قصر ولي العهد ؟"

" اجل الجميع يقول انها فتاه وجدها على طول الطريق و وقع في حبهـ.."

لم تكمل الخادمه نقل الإشاعات حتى دوى صوت تكسر
التفتُ ليروا الانسه سيديليان تنظر لهم و تتحدث
" هل تريدون أن يتم فصلكم ؟! هل جلبكم ابي كي تتحدثوا عن اشاعه لا اصل لها ؟ "

Deliani || ديليانيWhere stories live. Discover now