0:9 تَضارُبٌ بينَ مَشاعِرهُما!

161 30 50
                                    

[ 0:9 ]

~ الحبُ مثل فصول السنةِ الاربعة..
لا أزهَـار دائمًا ، و لا أمطارٌ مُرْبَعَة..! ~

! ~

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

إن نسيت الأحداث رجاءًا أقرأ الجزء الفائت.

🦋 Vote + comments = more love 🦋

✨ Enjoy butterflies ✨

--------

لا أعلم ما بي ؛ هو فقط شعورٌ مُبهم لي انا فقط..

لأنني رأيتُ تلكَ الفتاةَ الاجنبيةَ الجميلة.. تندفع نحَـو تايهيونج تحتضنهُ بشدهٍ و بينما إلتفت ساقيها حَول حوضِه.. و حقا لا اريد إكمال التفاصيل!!

لما أشعر بالقرف، رغم لطافة الموقف؟

هه تبا هُو يُبادِلها!!

ما لعنةِ قرفهم هاذا؟

كان من المفترض أنني أنا مـَن تقبع بين ذراعيه
كما إعتدنا منذُ اسبوعين أي منذُ أتيت!

حسنا كان ذلكَ لاننا أصبحنا اصدقاء!
لانهُ من تفهمني و إستقبلني..
لأنني إحتويتهُ و إهتمتت بهِ...

لكن قد توقف عقلي عن العملِ كُليًا حينما إستمعتُ إلى:

" لـقـد إشـتـقـتُ إلـيـكَ، حَـبـيبـي.. "


- حبيبتهُ!؟ -
- هه ماذا تَوقعت مثلا؟ -

ادرتُ وجهي بنية الصعود حتى لا يَشعُرا بي..

لكن:

" لاڤندر! "

كانت تلكَ بِحتهُ الرُجُولـية بطبع
إلتفتُ إليهِ ببسمتةٍ خفيفه

" أسفة تايهيونج، سأصعد الآن أظن الوقت غير مُناسبٍ."

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: May 15 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

 مَـا رَواهُ حِـصَـان || 𝐊𝐓𝐇  Where stories live. Discover now