ملك للسيد جيون

54

هذا ما تسائل جيون عنه بينما يفتح ازرار قميصه الاسود ليخلعه بعدها امام

تاي الذي جف حلقه من الخوف و نبظات قلبه لم غير متزنه

غطى وجهه بيداه يمنع شهقاته من الخروج .. خوفاً !!

اصابع جيون النحيله البيضاء جعلت قلب الصغير يختظ

بعنف و يبعد يداه كاشفاً عن عسليتاه المحمره المملوئه بالدموع حين لمس جلد صدره الاسمر من تحت القميص ...

س سيدي ا ار ارجوك .. ا ان انا خاء خائف .. تمتم بضعف بسبب سيده الذي تمرد و اخذ ينزعه ثيابه العريضه ...

اشششش فقط اهدئ عاهري لن أؤذيك

همس له امام شفتاه ليخرس الصغير بعدها

هو يخاف منه لأقصى الدرجات ! لا يوجد خوف على وجه الارض مثل الذي بقلب الصغير ...

ااه ااخ همممم أنات متئلمه تلك التي تخرج من ثغر الصغير الخائف ...

جيون وعده باللطف و انه لن يؤذيه لكنه فقط اخلف

بوعده فهو حرفياً ملئ جسده بعلامات اسنانه !

لم يسلم جسد تاي من صفع جيون المتمتع ولا قرصه له !

دفعاته كانت قويه لجسم الفتى المتئلم .. جسمه ضعيف لا يتحمل مزيداً من العنف لكن كيف لعقل جيون ان يفهم ذلك ؟

هو يأن بخدر و استمتاع ولم ينتبه حتى لأنين تاي الذي اختفى !

اخذ يدفع به الى ان اتى داخله و تمدد فوق جسده ...

لما انت ساكن ؟

همس بها بعد فتره و بعد ان هدئ تنفسه لكنه عقد حاجباه بقلق لا يعلم سببه و من این بدئ حتى ...

نهض من فوق تاي وقلبه على ظهره ليرى وجهه المصفر والخالي من الحياة ...

تنفسه ضعيف كحال جسده ...

م مابك تاي ؟ تاي ؟ .. اخذ يهز جسد الصغير عله يفتح عيناه لكن لا فائده ... اخذ هاتفه و امر طبيبه بأن يحضر ...

يا الهي .. سيدي ! ماذا حصل هنا ؟ سيدي هل تريد قتله ام انك تريد علاجه انا حقاً لا افهمك !

بارك كان مستغرب من موقف سيده فقد بدى كمراهق كشف سره

اخذ الطبيب يعالج الصغير الذي أان بضعف بسبب ألم جزئه

السفلي ..

بينما الطبيب يداويه ...

في النهايه رفع الغطاء على جسد تاي العاري و غطاه جيداً ثم .. اعطى لسيده بنطاله !

حسنا جيون ليس بالشخص الخجول او الذي يهتم لذلك هو لا يعطي اي لعنه !

ألن ترتدي ثيابك سيدي ؟ .

أومئ جيون واخذ البنطال من يده ليرتديه لكن سؤاله جعل الطبيب بارك يتجمد عاقداً حاجباه

متعجب من رئيسه ..

هل لرغبتي علاج ؟

هنا نوقف
تفاعلو بكل البارتات الي نزلت عشان اكمل
50 نجمه