51

3.2K 192 18
                                    


صدمني تفاعلكم عشان كذا نزلت واستمرو لو تفاعلكم كثير راح اسرع بالتحديث و انزل بارتات كثيره

ارجعوا تاي لغرفته القديمه حيث كان قبل ان يهرب ...

لكن الجديد في الامر انه يرتدي الثياب !

جيون أمر بارك ان يعطيه من ثيابه الواسعه التي لم تلائم الصغير بجسمه النحيف ...

لكن مع ذلك هو بدى لطيف بنظر ذلك الذي يراقبه من خلال

شاشة حاسوبه !

ابتسم جيون بخفه حين نظر لوجه تاي العابس ...

ف تاي كان ينفخ خداه مع عبوس قاتل

جيون يريد وبشده لمس الصغير لكن بارك حذره من ان تاي قد ينتكس و ان حالته قد تعود لذا هو وجد نفسه يتراجع بخوف في قلبه !

لعن نفسه لضعفه .. ليهمس : لما واللعنه تسيطر علي ؟ .. كيف لي ان لا المس احداً غيرك ؟ وضع يده على شاشة الحاسوب يلمس جسد تاي عبر الشاشه لتخرج تنهيده عميقه منه .. تباً !!

همس لنفسه ونهض بسرعه !

هو لم يلمس احد منذ أكثر من شهر !

فقط لا يستطيع ف هو حتى لو فعل لن يستمتع .

فليس كل عاهر كالعاهر تاي

لحظات ليجد نفسه امام غرفة تاي !

وضع يده على مقبض الباب بعد ان فتحه بالمفتاح واداره ... ببطئ هو فتح الباب لينظر لذلك الجسد الذي سكن فوق السرير بخوف ...

هو يلم جسده مطوقاً قدماه بذراعاه منزلاً رأسه و انظاره . هو فقط يظن ان الذي دخل واغلق الباب هو مثل كل يوم الطبيب بارك ...

تقدم جيون منه ببطئ ينظر لجسد الصغير النحيل ...

الشعره الذي طال قليلاً لكنه لازال غير متساوي ...

وضع يده على شعره و مسح بلطف فشعر بجسد الصغير الذي يرتجف .. عقد حاجباه لا يعلم ان الصغير عرفه ما ان تقدم من السرير بسبب رائحة عطره القويه التي تشبع بها انف تاي حتى صار من المستحيل ان ينساها

كيف حالك ؟ سأله جيون لكن الصغير فقط يرتجف بينما لازال على جلسته جلس بجانبه على السرير و رفع له رأسه لتبان له

عسليتا الصغير المحمره من بكائه ..

شفتاه الورديه ترتجف بخوف !

همس له جيون بصوت هادئ : لا تخف ...

ثم دنا من تاي الذي اغمض عيناه بقوه خوفاً من الآتي

.. فيه كثير يقولون ليش البارتات كثيره و بارت قليل ؟؟
عشان التفاعل لما انا انزل بارت واحد المشاهدات والتفاعل مايقنعني وبكذا امل من الكتابه ويمكن اسحب عليها وقت مرره طويل

ملك للسيد جيون Hikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin