192-سَكْرَة

39 7 0
                                    

و قبل أن أنهي خطابي
تلاشت كل أعصابي

إن كنت أبدً لن تستمع
فلمَ تأتي داقًا بابي ؟

و الآن بعد أن أغلقته
تعود طالبًا إسهابي ؟

غريبٌ أمر البشر حقًا
و ليس حرق كتابي

1 - سكراتحيث تعيش القصص. اكتشف الآن