42-سَكْرَة

317 88 3
                                    

رُبما مَللت الإِتظار ...
رُبما لَا أَدري مَا أَختار ...
رُبما لَا يَوجد حتِّى خِيار ...
رُبما لَيس بِيدي القَرار ...
رُبما انقطعَت بِقلبي كُلُّ الأَوتار ...
رُبما قَلمي ملَّ مِن الرِّثاء بِالأشعار ...
رُبما انتهَت القضيَّة وُ أُسدِل السِّتار ...
هَي لَيست رُبما بَل إِنَّها بِعينها النَّار .....

1 - سكراتWhere stories live. Discover now