قيودي محررة

الـ قيد 33

كم تضحك الدُّنيا وتبكي أسىً

ونحن لا نبكي ولا نبسمُ

فلم يعُدْ يُضحكنا مُضحكٌ

ولم تعُدْ آلامُنا تُؤلمُ

أضاعت الأفراحُ ألوانَها

وفي عروقِ الحزن جفَّ الدَّمُ

ماذا؟ ألِفنا طعمَ أوجاعِنا

أو لم نَعُدْ نشتمُّ أو نَطعمُ؟

.. .. ..

الـ قيد 33 والاخير • بقلمي الكاتبة سنيوريتا

{ هذا البارت المفروض يكون بارتين بـس

كتبتة كـ بارت واحد حتى تزيد متعة القراءة }

' اتمنى الكم قراءة ممتعة '

عادل :- قررت قرار رسمي اروح للبصرة واجيب

منسا يمي يكفي السنوات العاشتها بدوني ' دزيت

خبر لبيت عمتي زينب اليوم جايهم خطار من غير

محافظة ' اخذت جهالي ورجعت للبيت بدلنا وگعدنا

ورا شوية صبت غدا بشرى تغدينا كملنا الغدا وأحنا

نشرب چاي قررت افاتحهم بالموضوع ونسولف '

- بشرى اني شوية واروح للبصرة اجيب منسا

بشرى بصدمة :- عزااا العزاچ بشرى شذكركك

بمنسا تالي وكت تريد تجيبها وتجي يمي خاف عايزني

عادل :- ان قبلتي وان ما قبلتي بالحالتين اجيبها

يمي اليوم قبل باچر '

بشرى :- عادل شبيك شذكرك بمنسا اليوم بعد كل

هل سنوات ؟؟ ومنوو يگول عايشة احتمال ماتت ؟

عادل :- اسسس اسم الله عليهاا '