الـ قيد 30

87 11 14
                                    

أمنيتي أشوفك بالحلم

شگد ردت أشوفك بالحلم

بس جيب العيون الـ بدونك تغفى !

.. .. ..

الـ قيد 30 بقلمي الكاتبة سنيوريتا

عادل :- گعدت الصبح وطلعت لشغلي وچان كلشي طبيعي ورا 3 ساعات تقريبا واني بالشغل اجاني ابوي يصيح مرتك جابت مرتك جابت ' ركضنا اني وياا للبيت ما لگيناهم شايليها للقابلة رحنا وراهم چنت خايف على تمارة بس فرحان لان بنيتي راح تنور الدنيا واشوفها بعيوني  ' اروح منا وارجع هنا

- منتظر على نار بنيتي شوكت تطلع واشيلها بإيدية

                       واخليها على گلبي '                      

مر الوقت وهند جانت تجي تطمنة عنها واني خايف

ومتوتر حيل بعدها جابت الطفلة وانطتها لأبوي اباوعلها بلهفة

من شفتها بعيني حمدت ربي وشكرتـة على هل نعمة منتظر

بس ابوي يكمل اذان بإذنها وينطيها الي '  بنفس اللحظات

وبنيتي بعدها بحضن ابوي ' اجت هند كالت دخلوا شوفوها '

- ركضت بلهفة اشوف تمارة  ' لانها مو بس مرتي صارت ام

بنيتي  ' دخلنا لگيناها مغمى عليها وامها گاعدة يمها تگعد

ييها حالتها حالة '

- بهذيچ اللحظة خفت تمارة تموت وبنيتي تعيش بدون ام

بنفس اللحظة الدخلنا بيها گالت القابلة '

القابلة :- بنتكم اثناء ما ولدتها چانت تفقد وترجع تصحة

وهاي گدامكم مغمى عليها وما ادري اذا ميتة او عايشة

تردون تگعدوها هنا گعدوها تردون تاخذوها لطبيب

اخذوها اني معلية بيها الي عليَّ اولدها وهاي ولدتها

وطلع الطفل بسلامة '

' حسيت بوقتها تمارة انتهت قصتها هنا ' 

- لان هي مريضة والحمل خطر عليها ف اکيد الولادة اخطر

ومن حبلت وامها تگول اخذوها للطبيب بس احنا ابد ما

سمعنا كلامها بالعكس اتجاهلنا ولا كأنما موجود '

- گال ابوي بسرعة ناخذها للمستوصف ركضت اجيب السيارة

حتى ناخذها  وبنيتي ضلت عد هند '

- تمنيت اشيل بنيتي وما شلتها '

قيودي محررةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن