النهايه

494 40 36
                                    

(نهايه روايه جديده اتمنى ان تكون أعجبتكم اخبرونى بآرائكم هذا يشجعنى)

-غلقت الأبواب و توقف الحفل و سته اخوه جن جنونهم .

-أين سابعهم اين صغيرهم أين طفلهم ؟؟

-أسئله تسأل  فى عقل سته اشخاص

-و أشخاص فى الخلف يرتجفون و أخرون يتسألون؟؟؟

-"هذا هو مدير الأمن و الكاميرات المراقبه "

،-تحدث جيمين و هو يجرى خلفه أحد أخر .

-"مرحبا بك سيدى علمت أنك تسأل عنى أنا مارك مدير اللأمن كيف أساعدك "؟؟

-تحدث ينحنى بأدب.

-"شكرا لك أريد أن أرى  الصور و الفيديوهات التى تخص جميع الطرق التى توجه إلى الحمام من ربع ساعه فائته"

تحدث يونغى أمرا.

"-و لا تسمح لأحد أن يدخل أو يخرج من هنا ".

-أمر يونغى بصوت جهورى أفزع الجميع
.

-"حسنا سيدى اتبعنى"

- تحدث مارك و يونغى يتبعه هو و جنغكوك
و خمسه أشخاص يراقبون الجميع بعيون ضيقه.

...........

-"هذا هو هناا"

- تحدث يونغى يشير إلى دخول جين الحمام
ليقم مارك بتسريع الفيديوا.

-و ثم ها هو ذا القشه التى قسمت ظهر البعير

ها هو جين يخرج من الحمام و لكن ليجتمع حوله بعض الأشخاص ..

-أحمر هذا ما رأه فقط يونغى و جنغكوك ركل المقعد بجواره كاسرا إياه يصرخ بغضب .

-"أيها الاوغاد
سترون الآن مع من عبثتم".

-تحدث جنغكوك يجرى للخارج و يونغى خلفه.

......

-"هل تعتقدون أنهم عرفوا"؟؟
تحدثت فتاه تهمس مرتجفه

-"لا لا أرجو ذلك "تحدث آخر بتوتر 

-كسر الباب ام نقل ركل بقوه ليسقط و اثنان يدخلان من يراهما كأنهما وحشان يبحثان عن الثأر .

-"يا الهي
ااأع "

-صرخت واحده منهن عندما سحب جنغكوك شعرها يجرها على الأرض
و ليلكم يونغى الفتى الاخر.

-ليفهم الاربع الآخرون من السبب
و ليمتلأ المكان بصراخ صراخ و أصوات عاليه.

-و لمن يستمع فى الخارج كأنها معركه تقام فى الداخل معركه شنيعه.

.......

-"نحن نحن أسفون ارجوكم لا لا تقوموا بهذا"

-سبعه أشخاص ثلاث فتيات و اربع صبيه جالسون على ركبهم فى الأرض منهم من لا يعرف ملامحه مما حدث له .

صرخات إنسان Where stories live. Discover now