وقعت أسير عينيها العسلية

بارت 83

طلع قبل يسمح لها ترد عليه حتى

.

.

.

تنهد ورجعت انسدحت :كلامه ما ريحني ،ليش احس بالخوف

حاولت تنام بس ما قدرت ابد

.

.

.

.

.

.
صحو كلهم على وقت السحور ،وكان ذا اول سحور لهم مع صبا

مشاعر سعيدة لا توصف لهم كلهم ،وصبا لو بيدها بكت ،بس ماسكه دموعها غصب

تسحروا ،صلو الفجر

بعضهم رجع للنوم ،مثل ام زايد صبا ،سعود ،نوف ،سلطان ،عبود الي ما صحي اصلا ،وام عبود

ابو زايد ،زايد ،راكان ،ذول الي كان شغلهم لاجل كذا ما نامو

.

.

.

.

.

.

.

.

فتحت الباب عليها وهي عند الباب :يالله قومي قومي ،الوقت عصر ،صلي صلواتك ، يالله يالله

ارتفعت بجذعها العلوي وفركت عيونها :طيب يمه طيب قمت

خلت الباب مفتوح وتوجهت لغرفة سلطان وكذلك الامر صحته

وكملت على الباقي ،لين قامو كلهم

العيال قامو ،وتوجهو للمسجد لصلاة العصر

.

.
.

صبا اخذت دش وغيرت ملابسها وصلت
وطلعت

لقت نوف بطريقها

:رمضاااان كرييييم

نوف :علينا وعليك يارب،يااا احلاااا من منورنا برمضان ذا وكل الرمضانات الجاية ان شاء الله

صبا : هههه امين بوجودك

مسكن يدين بعض ونزلن

صبا :وين الان

نوف :على المطبخ ،عمتي مسوية استنفار عام ،لكل من يحمل صفة الانثى يجي المطبخ ينهون الاكل قبل وقت المغرب ،لاجل العزيمة

صبا :اي عزيمة

نوف :وشبك ،عزيمة العيلة ،معروف عندنا اول يوم رمضان بكون الفطرة عند عمي ابو زايد

صبا :ليش عند ابوي بس

نوف :لانه الاخ الكبير ،بس بعدين بيصير عزايم عند كل واحد ،وعند ابو عمر بعد

صبا :اها طيب امي كيف كانت لحالها تقوم بالعزيمة

نوف :لا كانت امي وعمتي يروحون لها وبعدين ام عبود شاطرة بعد ما شاء الله