والبروجا التي كانت الأم و الحاكمة لمملكة "البلاك" العريقة فقدت ابنها لقد بكت بشدة كانت تاني مره تبكي بها اول مره عندما رزقت بسيريوس وهو يتحرك بين حضنها بالمستشفى و المرة التانية عندما تركها ذلك الطفل الشاب منكسرة أمام البوابة ، كذبت على الجميع بشأن جرح قدمها بحجة انها سقطت صدقها الكل فا والبروجا"لا تكذب " و بخصوص سيريوس قالت الصدق ذهب ليبحث عن اخلاقه بعيداً عنها

حياة الأم و الابن ببداية العام الاول كانت لأحدهم تعاسة و الاخرى تعب و دراسة.

والبروجا بدأت تحصل على علامات متقدمه بوجهها و هذا دليل على مرور وقت طويل منذ رحيل ابنها لم تسمع أخباره ربما لم ترغب بالمعرفة فا ارض بريطانيا صغيرة بنسبة لعائلة "بلاك"

ثم تعين سيريوس بعد سنتين كا معلم للفصول الصغيرة بمدرسة عريقة اعجب بالأمر لكن من لم يعلم ماذا حدث سيريوس طوال هذه سنتين عاش بتأنيب ضمير لقد اطلق على فعلته"ممارسة الفحشاء "

"ارغب بنائب جيد "تنهد هاري الذي يجلس على مكتبه و يقييم ملفات النواب أمامه حسنا لم يكون بهم عيب لكن قلبه غير مرتاح

"سيدي سوف اذهب الان"قالت المساعدة و هذا مصطلح لديهم راقي ان وقت الدوام قد انتهى لهذا اليوم

"اه حسنا سلامتك بالطريق"لوح لها و ارجع راسه للاوراق بملل ماذا يفعل و من اين يبدا هل يختار عشوائي ربما! ام يلعب دور النائب ايضاً!

Green||RedOnde histórias criam vida. Descubra agora