𝐜𝐡𝐚𝐩𝐭𝐞𝐫 : 7

1.5K 38 42
                                    

قدموا دعمكم و حبكم للرواية، ولاتنسوا التصويت والتعليق بين الفقرات تقديرا لتعبي.

★ᵛᵒᵗᵉ★

خرج صوتها من خلف الباب ضئيلا بالكاد استطاع سماعه ، قطب حاجبيه في قلق واضح هو متأخر بالفعل الآن و لا يمكنه معرفة ما يؤخرها هكذا

ارتبكت الفتاة اكثر تحاول غلق سحاب الفستان لعنت لتتنهد بحدة لفشلها اصبحت الان في حرب مع نفسها اذا كان عليها طلب المساعدة من الذي يقف خلف الباب ام لا، لكن لم يكن في يدها خيار

"اضن انني احتاج مساعدة "

بعد حوار مع نفسها تشجعت تطلب المساعدة لتسمع تحرك مقبض الباب دليلا على فتحه تحرك قليلا دون ظهور الغرابي  لتسمع صوته

" سادخل اذا "

فتح الباب على مصرعيه ليظهر كامل جسده ، كانت واقفة قبالته ترتدي الفستان الذي احضره لها ، كان القياس مناسبا لها تماما لقد خمن بطريقة صحيحة

تقدم يقف على بعد خطوات صغيرة منها يجول بنظراته عليها جعلها هذا تنزل رأسها و تشبك يديها تفركهما معا ..عادتها عندما ترتبك

" ما الامر "

خرج صوته بقليل من الهمس حتى هو لا يعلم لما تحدث هكذا ، التفتت اليه تعطيه ظهرها ليرى سحاب الفستان مفتوحا و بشرتها البيضاء صافية معروضة امامه

"لم استطع اغلاقه "

اشارت الى السحاب بإصبعها بصوت صغير تحاول اخفاء حرجها ، لما عليها الوقوع في مواقف محرجة دائما معه هذا جعلها تلعن اكثر داخلها

وقفت بصبر تنتظر من الواقف اغلاق السحاب لكنها بدأت بالتململ في مكانها تضع ثقل جسدها من قدم الى اخرى في انتظار تحركاته كانت ستلتف لتخبره بالاسراع حتى شعرت  باطراف اصابعه تلمس ظهرها عند تحركها لغلق السحاب

اقترب منها اكثر لتملئ رئتيها برائحته الرجولية كانت لمساته باردة جعلت من جسدها يرتعش لها اغمضت عينيها بشدة تحاول تبرير رعشتها لبرودة انامله

انتهى من سحبه لتلتف مرة اخرى ، تفاجأت لقربه الشديد منها ، خطوة واحدة خاطئة و تصبح بين احضانه رفعت راسها لتحبس نظراتها بين مجرتيه الحادة، رجولة صارخة تخرج منه

عاد خطوة الى الوراء ليجر بعدها اقدامه خارج الغرفة لحقت به بعد ان حملت السماعة و الهاتف في يديها و نزلا الدرج الى الاسفل،  وجدت المكان فارغا ليس لجيمين وجود تبعته بخطواتها الى الخارج

Vous avez atteint le dernier des chapitres publiés.

⏰ Dernière mise à jour : Oct 16, 2023 ⏰

Ajoutez cette histoire à votre Bibliothèque pour être informé des nouveaux chapitres !

 𝗦𝗘𝗫 𝗪𝗢𝗥𝗞𝗘𝗥𝗦Où les histoires vivent. Découvrez maintenant