PART 9

122 1 8
                                    

GUN'S POV :

مُستلقيينَ على سريرهِ الكَبير رافضينَ إنهاءِ قُبلتُنا المِثالية يحركُ رأسهُ يمينًا ويسارًا مُتأكدًا من عدمِ تركِ أيِّ مكانٍ في وجهي دونَ قُبلاتهِ الرائعة كما أنَّ الشعورَ بلسانهِ داخلَ القُبلة كانَ أفضل تجرُبةٍ على الإطلاق !! وضعتُ يدي حولَ عُنقه والأُخرى فوقَ صَدره أما هوَّ فكان يحتضِنُ خَصري ويعتَصرهُ بينَ يديه .. أشعرُ بالسعادةِ حقًا ..

شعرتُ بأنَّ وضوحي يُساعدني بالفعل في عَلاقتنا ورُغمَ كُل ما أشعرُ بهِ من طاقةٍ الآن خلالَ قُبلتنا أردتُ حقًا أن أفعلَ ما أُريد دونَ الإهتمامِ لأيِّ شيء.. قررتُ الجلوسَ فوقهُ دونَ كسرِ قُبلتنا الطويلة وإمساكِ وجهَهُ بِكلتا يدايّ إبتعدَ قليلاً ثُمَّ نظرَّ إليَّ مُبتسمًا لِما فَعلت قامَ بإحتِضاني أقوى مِما سبق وبدأَ بتقبيلِ عُنقي بقوةٍ كَبيرة لم أُسيطر على شهوتي أبدًا بدأتُ بالتآوهِ بصوتٍ خافت وشعرتُ بإبتسامتهِ حولَ عُنقي عندَ سَماعي..

إبتعدَ قليلاً ناظرًا إليَّ بأعينٍ واسعة ثُمَّ بِكُلِ هدوء قامَ بتغييرِ وضعيتُنا وأصبحَ فَوقي يتأملُني ويلمسُ وجهي بنظراتٍ جذابة إقتربَ أكثر وقبَّلَ جبيني وأنا أبتسمُ دون سيطرةٍ مني شعرتُ بإنتصابهِ يلمسُ فخذي وأردتُ حقًا
أن أراهُ وألمسه أقبلَ اوف نحوَّ عُنقي مُجددًا وأنا أفكرُ بإنتصابهِ فقط.. أريدُ حقًا أن أجعلهُ يتآوه أريدُ أن أُثيرهُ دونَ توقف .. يبدو أنَّ اوف شعرَ بأنني مُرتبكٌ إلى حدٍ ما رفعَ رأسهُ وأردفَ بأنفاسهِ الثقيلة

" قن لطيفي هل أنتَ بخير؟"

" هل يُمكنُني لمسه؟" توجهت أنظارهُ على ما أنظرُ إليه
ثمَ نظرَ إليَّ مُبتسمًا بإستمتاع

" أنا لكَ الآن.. إفعَل ما تَشاء " عادَ لتقبيلِ شفاهيَّ مُجددًا
حركتُ يدي ببطءٍ شديد تجاهَ قضيبه لمستهُ بأصابعي أولاً ثُمَّ أمسكتهُ بيدي وبدأتُ بتحريكهِ بخفة وضعَ رأسهُ بجانبِ رأسي وأنفاسهُ تصفعُ أُذني بِحَرارة شعرتُ بالسرور عندَ سماعِ تآوهاتهُ المُثيرة أخيرًا حتى أنَّ صوتهُ كانَ سببَ إنتصابي .. لاحظَ اوف إنتصابي نحوَّ خاصته لذا أمسكَ بيدي وبدأَ بتحريكِهما معًا أردتُ الصُراخَ حقًا !!!!

ما الذي حدثَ للتو ؟؟؟ أشعرُ وكأنَّ قضيبي ينبضُ بشكلٍ جُنونيّ !!! تآوهتُ بإسمهِ ناظرًا إليه بوجهيَّ الأحمر أما هوَّ تحركَ أسرع فأسرع وهوَّ يُقبلني بإستمرار شعرتُ وكأنَّ قلبي سَينفجر في أيةِ لحظة !!!

" لا زلتُ أريدُ تذوقكَ قن .." أومأتُ لهُ دونَ تردد وشعرتُ بجسدهِ يتجهُ إلى الأسفل نحوَّ قضيبي .. يا اللهي لا استطيعُ التحكُمَ بأنفاسي ما الذي سَيفعلُه !!! خلعَ بِنطالي مُسرعًا وأدركتُ للتو ما سيحدُث .. وضعتُ يدي فوقَ وجهي خجِلاً مما سَيفعل أما اوف لم يتردد بلمسِ قضيبي بشفاههِ أولاً ومررَ لسانهُ بشكلٍ خفيف على مُقدمته شعرتُ وكأنني سأقذفُ في وجههِ بأيةِ لحظة !!!
بعدَ ثوانٍ وضعَ قضيبي بأكمله داخلَ فَمه شعرتُ بالرعشةِ القاتلة تَجري في أنحاءِ جَسدي ..

لقاؤنا الأول ♡Where stories live. Discover now